شركة الكهرباء الفرنسية المملوكة للدولة EDF وصفت ما حدث بأنه غزو هائل وغير متوقع، وأكدت أن الواقعة لم تؤثر على سلامة المنشآت أو الموظفين أو البيئة
وأظهرت وثيقة نقلتها وكالة نوفستي الروسية أن بناء تلك المفاعلات جاء لتعزيز سرعة ونطاق القدرة النووية الجديدة، من خلال تسهيل زيادة سعة المفاعلات النووية الحالية بمقدار 5 جيجاواط