وكان القديس ميليوس قد عاش ناسكًا مع تلميذَيه في مغارة نائية بجبل خراسان، حيث كرّس حياته لعبادة الرب يسوع المسيح. وفي أحد الأيام، وأثناء رحلة صيد قام