أذكر أننى ظللت أقبل يد سيدي، ومن بعده أبى وأمى رحمهم الله، سنوات حتى وفاتهم، ولم يقل أحد من جيلي كلمة جدي أو جدو، بل كلمة سيدي وسيتي، وأظن هاتين الكلمتين تترددان أحيانا حين يتجرد المرء من قناع التكلف