المعية عامة وهي لجميع الخلق وهي معية كفالة الله وتوليه أمر الخلق وأرزاقهم، وهذه المعية بحكم كونه تعالى رب العالمين، فهو القائم على أمرهم والمدبر لشئونهم والرازق والممد لهم..