تعيد الكنيسة بتذكار الملاك الجليل ميخائيل رئيس الأجناد السمائية، القائم في كل حين أمام كرسي العظمة يشفع في جنس البشر، هذا الذي رآه يشوع بن نون وهو بمجد عظيم
ويُذكر في التقليد المسيحي أن الملاك ميخائيل ظهر ليشوع بن نون بمجد عظيم عندما كان يستعد لغزو أريحا
وأعلنت إيبارشية طما عن نقل جسد القمص يسى ميخائيل من مزاره ووضعه أمام الهيكل، ليظل طوال فترة الاحتفالات
وظلت هذه الكنيسة مدة من الزمن يزورها الكثيرون من أقاصي البلاد للصلاة ومشاهدة عجائب ومعجزات شفاء المرضى، التي كانت تتم فيها بقوة الله، وبشفاعة ميخائيل رئيس الملائكة النورانيين.