وتروي المصادر أن الكسندروس لجأ إلى الصلاة والصوم مع شعبه لمدة سبعة أيام، طالبًا من الله أن يحفظ كنيسته من البدعة
كان القديس البابا ألكسندروس عالماً فاضلاً. وقد نالته شدائد كثيرة بسبب هرطقة أريوس. وذلك أنه عندما جدد القديس أثناسيوس الرسولي حرم أريوس
حاول أثناسيوس الهروب حين وجد رجال الإكليروس مع الشعب يلحون على سيامته أسقفًا للإسكندرية بعد أن تنيح البابا ألكسندروس