شدد على أن” الاحتلال فشل في كل أهدافه العسكرية، ونجح في شيء واحد، وهو كشف وجهه الدموي القاتل أمام كل العالم بعد ارتكابه كل هذه المجازر”.
يستخدم هذا المنطاد لأغراض تجسسية ودفاعية، للمراقبة وجمع المعلومات، ويحلق على ارتفاعات شاهقة، مما يمكن الجيش الإسرائيلي من مراقبة مئات الكيلومترات.
منذ قليل، قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن حزب الله أخطأ في تقدير تل أبيب عام 2006 ويرتكب خطأ كبيرا الآن.
وقبل أيام، قال وزير الحرب يوآف جالانت للمبعوث الأمريكي الخاص إلى المنطقة آموس هوكشتاين أن هناك نافذة زمنية قصيرة للتوصل إلى تفاهمات دبلوماسية مع حزب الله
قال وزير الحرب الإسرائيلي، يوآف جالانت، اليوم الإثنين، إن تل أبيب لا تخشى خوض حرب مع حزب الله في لبنان.
كما يشير أحد المسؤولين، ليس لدى الحركة أي حافز لإطلاق سراح الأسرى المتبقين، لأن إسرائيل ستواصل بعد ذلك مهاجمة قطاع غزة.
قال ميلر إنه لا يستطيع إعطاء تقييم بشأن الجهة التي نفذت الهجوم، لكنه وصف العاروري بأنه إرهابي وحشي، ويداه ملطختان بدماء المدنيين .
ميقاتي أجرى اتصالا بوزير الخارجية عبدالله بو حبيب ، مشيرة إلى أنه بناء على التوجيهات باشرت وزارة الخارجية بتحضير الشكوى العاجلة ، حسب وكالة الأنباء اللبنانية
أفادت صحيفة نيويورك تايمز نقلًا عن مسؤولين أمريكيين اثنين بأن إسرائيل تتحمل مسؤولية الغارة الجوية على بيروت التي أدت إلى اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري
شهد محيط السفارة الإسرائيلية لدى العاصمة الأردنية عمان مساء أمس مسيرة شعبية غاضبة إثر اغتيال نائب رئيس مكتب حركة حماس صالح العاروري واثنين من قادة كتائب القسام في بيروت..
ومن جانبها قالت شقيقة العاروري: أهنئ نفسي والشعب الفلسطيني باستشهاد شقيقي، مؤكدة أن الشهادة كانت أمنية شقيقها.
وبحسب وكالة “رويترز ” الإخبارية نقلا عن وكالة الأنباء اللبنانية بأن طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت مكتبا لحماس كان داخله مسؤول رفيع.
كشفت حركة حماس، اليوم، هوية شهيدين من كتائب عز الدين القسام، اغتالتهم إسرائيل مع صالح العاروري نائب رئيس المكتب السياسي للحركة فى العاصمة اللبنانية “بيروت”.
قال ديوان رئاسة الوزراء الإسرائيلية، إن بنيامين نتنياهو طالب وزراء حكومته بعدم التعليق على اغتيال صالح العاروري نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اليوم في بيروت.
جاء في بيان لرئاسة الوزراء اللبنانية أن نجيب ميقاتي أجرى اتصالا بوزير الخارجية عبدالله بو حبيب، طالبا تقديم شكوى عاجلة إلى مجلس الأمن الدولي .