حلم أبي آدم بالخلود كان دافعه الأساسي بعيدًا عن نية ارتكاب المعصية، يا رب أنت تعلم وعلمك الحق أن الخلود هو عشق أدم وذريته الأبدي، ولكن لماذا يارب؟
أعتقد أن جوهر القضية هنا هو الجمع بين الرغبة الإنسانية الأساسية في البقاء والغاية السامية للوجود.. يعنى يا رب وأنت أعلم.. حلم أبي آدم بالخلود كان دافعه الأساسي بعيدًا عن نية ارتكاب المعصية..
كثير من الأشخاص يرفضون عن قناعة وخوف من الله ارتكاب المعصية ولقد حذر الله عز وجل الإنسان من ارتكاب المعاصي لما لها من آثار سلبية على النفس والمجتمع.