أرواح أهل الإيمان حظت بأنوار التجلي فتزكت وإستنارت، وأرواح أهل الكفر والشرك والضلال حُرمت من أنوار التجلي فصاحبتها رؤية الأنفس والظلمة.. من هنا جاء الإختلاف وعدم الإلتقاء على عقيدة واحدة
آمنا بفضل من الله عز وجل بوجوده سبحانه وتعالى ووحدانيته، ولم نراه سبحانه وتعالى، ولكننا شاهدنا الآيات الدامغة القاطعة التي تشير إلى طلاقة قدرته وعظيم إبداعه ووحدانيته وتفرده بالخلق والإيجاد..
يشرح فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى معنى اليوم الاخر وانه هو يوم الحساب وهو يوم لقاء الله سبحانه وتعالى والمؤمن هو الذى سيكون مطمئنا فى هذا اليوم