كيروش فاجأ الاتحاد المصرى بالاعتذار عن الاستمرار مع المنتخب المصرى، وقيل أن السبب وجود عروض جديدة وكبيرة له من بلدان أخرى..
قال راموس في تصريحات لمنصة أمازون : أود أن ألعب لمدة تتراوح بين أربع وخمس سنوات، أريد الاستمرار باللعب في المستوى العالي، ثم تجربة شيء آخر.
قام الدكتور أحمد محمد بيومي، رئيس جامعة مدينة السادات بجولة تفقدية بمزرعة الجامعة لتهنئة العاملين بحلول شهر رمضان المعظم ولمتابعة الزراعات الحالية بالمزرعة.
لا أحد يعمل في الإعلام الرياضى توقف حتى بمجرد التساؤل هل من مهام وزير الشباب والرياضة تشكيل فرق أندية كرة القدم أو بالأصح تعزيز ودعم فريق إحدى الأندية المتنافسة في الدورى؟!
تعادل سلبيا إيسترن كومباني مع الجونة منذ قليل في المباراة الودية التي جمعتهما إستعدادا لاستئناف بطولة الدوري المصري الممتاز
خلال التصفيات المؤهلة لكأس العالم فى السويد عام 1958 عم الحزن مقاطعة ويلز الانجليزية، بعد أن عاند الحظ منتخبهم الوطنى وفقدوا الأمل فى التأهل للمونديال بعد أن كانوا على بعد خطوات..
تفوق لاعبى السنغال في مقومات القوة والسرعة والمرونة، وبها حرم فريقنا من الحصول على مقومات اللعب الثلاث المذكورة وبالتالى تلاشت أى فرصة لإظهار مهارات لاعبينا فى الوسط والهجوم..
كان القائمون على إدارة شئون كرة القدم بصفة خاصة والرياضة بصفة عامة في العالم ينأون بأنفسهم عن أى عمل أو موقف فيه شبهة تسييس للرياضة، حتى ولو كان موقفا رافضا للظلم والقمع والإحتلال..
كان البرتغالي جوسفالدو فيريرا المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك أعرب عن سعادته بأداء اللاعبين في
يشهد اليوم أولى إصدارات الموسيقى التصويرية الرسمية لبطولة كأس العالم لكرة القدم FIFA قطر ٢٠٢٢ بأغنية هيّا هيّا (نحن أفضل معا) التي تضم كلًا من ترينيداد كاردونا، ودافيدو، وعائشة، قبل سحب
لم تكن هناك غرفة ملابس، ولكن المدرب يسمى الجانب الأيسر «غرفة ملابس».. يصر المدرب على إلزامنا الصمت لكي نركز على ما سيقوله لنا من أجل تحقيق الفوز.
حقق فريق ديروط علي قنا بهدفين مقابل هدف، وتعادل بني سويف مع المدينة المنصورة بهدفين لكل فريق، كما تعادل الإنتاج الحربي مع السكة الحديد سلبيا، وخسر بنها من بورتو السويس بثلاثية مقابل هدفين.
اللجنة تستمع كذلك لخطة الاتحاد في تطوير المنتخبات القومية، مؤكدا أن خروج المنتخب الوطني ليس وليد الأمس، ولكنه نتيحة طبيعية لحالة من عدم التخطيط وعدم وضوح الرؤية التي تعيشها المنظومة الرياضية
الإمانة تقتضى أن نعترف بأننا خسرنا فرصة الصعود لكأس العالم في القاهرة وقبل السفر إلى دكار، وذلك حينما أدينا مباراة متواضعة جدا والتزمنا الدفاع طوال المبارة وإكتفينا بالفوز بهدف واحد..
يتقمص المعلق دور الوطنى الذي يرغب في تسول أي حاجة من حكم المباراة ضد فريق السنغال ثم يستطرد في طرح تساؤلات خبيثة حول تقاعسه في العودة إلى الفار..