رئيس التحرير
عصام كامل

لحظة بكاء شيرين عبد الوهاب فى برنامج إسعاد يونس | فيديو

شيرين عبد الوهاب
شيرين عبد الوهاب

بكت الفنانة شيرين عبد الوهاب، قائلة: "معرفش ليه وافقت على إحياء حفل مهرجان قرطاج بتونس، ومعرفش إزاي غنيت فيه".


وقالت خلال لقائها ببرنامج "صاحبة السعادة" تقديم الفنانة إسعاد يونس، المذاع على فضائية “dmc”: "أنا ومدير أعمالي كنا بنبكي بعد كل بروفة، ومكنتش ناوية أشارك فى الحفل ولكني وافقت كنوع من الإحراج من السفير المصري فى تونس".

وأوضحت النجمة شيرين عبد الوهاب أنها تلقت دعوة من السفير المصري في تونس للمشاركة في مهرجان قرطاج، وفي البداية كانت مترددة لأنها صحيا كانت تعاني من احتباس الماء في جسدها ولم تكن تتمكن من الغناء بشكل جيد لفترة طويلة بسبب ذلك.

وأوضحت: “أنا شخصية اتولدت من جديد خلال الشهرين الماضيين، والآن بقيت بعرف أنام وكنت دائما أتناول كثيرا من الأدوية، ولكنى الآن توقفت عن تناول هذه الأدوية”.


 

التصالح مع حسام حبيب

وأعلنت الفنانة شيرين عبد الوهاب تصالحها مع طليقها المطرب حسام حبيب، واستمرار العلاقة الطيبة بينهما كأصدقاء في الوسط الفني.

وأصدرت شيرين بيانًا رسميًّا قالت فيه: تعلن شيرين عبد الوهاب أنها تكن كل تقدير واحترام لحسام حبيب وحرصًا منها على استمرار العلاقة الطيبة بينهما كأصدقاء وزملاء في الوسط الفني فإنها تعلن أنه قد تم التصالح معه بشأن القضايا التي كانت متداولة بينهما في الفترة السابقة.

 

وأضاف البيان: حيث قام حسام حبيب برد كافة المتعلقات الخاصة بشيرين عبد الوهاب، وتمت تسوية جميع الخلافات بينهما وتم التصالح في النيابة العامة وأصبحت ذمته بريئة تمامًا من أي التزام تجاه الفنانة، لذلك نهيب بالسادة الصحفيين تحري الدقة في نقل الأخبار والاقتصار على ما جاء في بيان الفنانة، وفي النهاية فهي تكن كل التقدير والاحترام لـ حسام حبيب.. والله ولي التوفيق.

 

وكان المحامي ياسر قنطوش تقدم بدفاع الفنانة شيرين عبد الوهاب بتنازل رسمي أمام النيابة العامة عن القضايا المرفوعة من موكلته ضد طليقها المطرب حسام حبيب.

وبالفعل تم التصالح بين الطرفين وقام حسام حبيب برد كافة المتعلقات الخاصة بالفنانة وتسوية جميع الخلافات بينهما وأصبحت ذمته بريئة من أي التزام تجاه الفنانة شيرين.

كانت الفنانة شيرين عبد الوهاب اتهمت في أقوالها أمام نيابة شرق القاهرة الكلية طليقها المطرب حسام حبيب بالنصب عليها والاستيلاء منها على سيارة مرسيدس. 

الجريدة الرسمية