رئيس التحرير
عصام كامل

رسميا.. الأرجنتيني روسو مديرا فنيا للنصر السعودي

ميجيل أنخيل روسو
ميجيل أنخيل روسو

أعلنت إدارة نادي النصر السعودي، التعاقد رسميا مع المدرب الأرجنتيني المخضرم ميجيل أنخيل روسو، لتدريب الفريق الأول لنهاية الموسم.
 

مسيرة روسو 


وأشرف روسو البالغ من العمر (65) عاما على تدريب 24 فريقا في بلده الأرجنتين وقارة أمريكا الجنوبية خلال مسيرته التدريبية الممتدة لثلاثة عقود.

وكانت آخر محطاته تدريب بوكا جونيورز الأرجنتيني الذي حقق معه لقب الدوري لموسم (2019/2020) قبل أن تتم إقالته لسوء النتائج في أغسطس الماضي.

 الألقاب

ونشر حساب النادي السعودي على "تويتر" عددا من الألقاب التي حققها روسو، ومنها لقب الدوري الأرجنتيني لمرتين عامي 2019 و2020 رغم أن صاحب لقب البطولة في موسم 2019 هو راسينج كلوب.
 

إصابته بالسرطان

وتضم مسيرة المدرب الذي أصيب بالسرطان قبل عامين ليعود بعدها للتدريب عقب خضوعه للعلاج، تحقيق كأس ليبرتادوريس مع البوكا أيضا عام 2007، بجانب لقب بطولة الدوري الكولومبي وكأس السوبر مع نادي مليونير.

رابع مدرب 


ويعد ميجيل رابع مدرب يشرف على النصر هذا الموسم بعد البرازيلي مانو منيزيس والبرتغالي بيدرو إيمانويل والبرازيلي مارسيلو.

 إقالة بيدرو

وكانت إدارة النصر قد أقالت البرتغالي بيدرو بعد الهزيمة أمام الشباب في الدوري قبل أكثر من شهر ونصف ليتولى مارسيلو المهمة لحين التعاقد مع مدرب جديد.

وترددت أنباء إعلامية خلال الأيام الماضية تفيد بوجود اهتمام من جانب النادي الاهلي بالتعاقد مع المهاجم المغربي عبد الرزاق حمد الله بعدما فسخ تعاقده مع نادى النصر السعودى خلال الأيام القليلة الماضية.

 

حمد الله خارج حسابات الأهلى
ويوجد أكثر من سبب يمنع الأهلى من التعاقد مع الهداف المغربي أولها اكتمال قائمة الأجانب داخل صفوف الفريق الأحمر بوجود الخماسي التونسى على معلول والمالي إليو ديانج والجنوب أفريقي بيرسى تاو والمغربي بدر بانون والموزمبيقى لويس ميكيسونى إلى جانب النيجيري جونيور أجايى الذي تم وضعه على قائمة الانتظار منذ بداية منافسات الموسم الحالي.

 

 

وهناك سبب آخر يجعل  الأهلي لا يفكر في التعاقد مع عبد الرزاق حمد الله هو كبر سن المهاجم الدولي المغربي الذي اقترب من أكمل عامه الثانى والثلاثين إلى جانب الراتب الضخم الذي كان يحصل عليه مع العالمى المقدر بخمسة ملايين يورو سنويا والذي يصعب على الأهلى دفعه لأي لاعب مهما كانت قيمته الفنية.

الجريدة الرسمية