رئيس التحرير
عصام كامل

بعد رحلة بحث استمرت 18 ساعة.. العثورعلى جثة طفل الشرقية | صور

ترعة
ترعة
لقي طفل مصرعه غرقا في مياه ترعة الإسماعيلية بدائرة مركز بلبيس التابعة لمحافظة الشرقية بعد اختفائه ورحلة بحث استغرقت أكثر من 18 ساعة.


انتشال جثة طفل
تلقى اللواء إبراهيم عبد الغفار، مساعد الوزير لأمن الشرقية، إخطارا من مأمور مركز شرطة بلبيس يفيد بورود بلاغات من الأهالي بالعثور على جثة طفل طافية في ترعة الإسماعيلية بدائرة المركز.

وعلى الفور، انتقلت القيادات الأمنية وقوات الإنقاذ النهري إلى مكان البلاغ.. وتم انتشال الجثة بالتعاون مع الأهالي. 

وبمراجعة بيانات الغياب تبين أن الجثة للطفل "يوسف أ. ع." 11 عاما مقيم بلبيس، وتعرفت أسرته عليه تم نقل الجثة إلى مشرحة مستشفى بلبيس المركزى تحت تصرف النيابة العامة.. وتم تحرير محضر بالواقعة واتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيالها.




العثور على جثتي طفلين شقيقين
خيمت حالة من الحزن الشديد على أهالي هربيط مركز أبو كبير في وقت سابق بعد العثور على جثتي طفلين شقيقين فقدا خلال الساعات الماضية داخل ترعة أمام قرية منشأة رضوان.

وتبين أن الجثتين لطفلين شقيقين مفقودين ويقيمان بقرية هربيط.. وتم نقل الجثتين إلى مشرحة المستشفى.

وأمرت النيابة بانتداب طبيب شرعي لبيان أسباب الوفاة، وما إذا كانت هناك شبهة جنائية من عدمه، كما كلفت المباحث بالتحري حول الواقعة وملابساتها.

وكان مدير أمن الشرقية تلقى إخطارًا من مركز شرطة أبوكبير بالعثور على طفلين غارقين بإحدى الترع بدائرة المركز.

وانتقل رجال الإنقاذ النهري وضباط مركز أبوكبير لمكان الواقعة.. وتم انتشال جثة كل من: "مهيمن م. ج." وشقيقه "عمران" من قرية هربيط التابعة للمركز.


وكشفت التحريات الأولية وأقوال أفراد الأسرة عن أنهما كانا يلهوان على شاطئ الترعة أمام منزلهما، واختفيا عقب ذلك حتى تم العثور على جثتيهما.

وتم تحرير محضر بالواقعة.. وتكثف مباحث الشرقية بالاشتراك وضباط مباحث مركز أبوكبير جهودهم بإشراف اللواء عمرو رؤوف مدير المباحث لكشف غموض الواقعة وملابساتها.


غرق شاب
ونجحت قوات الإنقاذ النهري في وقت سابق في انتشال جثة شاب عثر عليه غارقا في مياه ترعة الإسماعيلية بنطاق مركز بلبيس، وذلك بعد 37 ساعة من البحث عنه. 

انتشال جثة شاب
وتلقى اللواء عمرو رؤوف، مدير المباحث الجنائية بمديرية أمن الشرقية، إخطارا بالعثور على جثة شاب غارقا في مياه ترعة الإسماعيلية بدائرة مركز شرطة بلبيس.

وبانتقال الأجهزة الأمنية وقوات الإنقاذ النهري لمحل الواقعة تم انتشال الجثة، وبالفحص تبين أنها لشاب يدعى "محمود ا. ح." مقيم بطوخ بمحافظة القليوبية.

تم نقل جثة المتوفى إلى مشرحة مستشفى بلبيس المركزي والتحفظ عليها تحت تصرف النيابة العامة، والتي طلبت تحريات المباحث حول الواقعة وملابساتها.

ونجحت قوات الإنقاذ النهري في انتشال جثتي طفلة وشقيقها في وقت لاحق لقيا مصرعهما غرقًا في مياه بحر أبو الأخضر بمركز منيا القمح.

مصرع طفلة وشقيقها بالشرقية
وشيع أهالي القرية في وقت سابق جثماني الطفلين عقب أداء صلاة الجنازة عليهما أمام مسجد عزبة عبد القادر التابعة لقرية كفر شلشلمون إلى مقابر أسرتهما وسط حالة حزن شديدة.

وشهدت محافظة الشرقية في الساعات الماضية غرق طفلة وشقيقها بمياه بحر أبو الأخضر بنطاق مركز منيا القمح، وتم إخطار اللواء إبراهيم عبد الغفار مدير الأمن بالواقعة.

وبانتقال الأجهزة الأمنية لمكان الواقعة وسؤال شهود العيان وأسرتهما تبين أنه أثناء قيام الطفل "أدهم م. ع." 6 سنوات مقيم بعزبة عبد القادر التابعة لمركز منيا القمح بتسلق شجر التوت الكائنة بالقرب من بحر أبو الأخضر سقط فى مياه البحر، فحاولت شقيقته الكبرى "إيمان" 14 عامًا طالبة، إنقاذه فغرقا سويًا في المياه.

يذكر أنه في وقت سابق انتشلت قوات الإنقاذ النهري بإشراف العميد محمد العادلي جثة الشاب محمد السيد دياب 20 عامًا طالب، والذي لقى حتفه غرقًا في ترعة الإسماعيلية أمام قرية الزوامل بعد 31 يومًا من البحث عنه إثر انقلاب سيارة ربع نقل كان يقودها من أعلى الكوبري بعد محاولات كثيرة متواصل لقوات الإنقاذ النهري للعثور عليه.
 


وتبين من تحريات رجال المباحث أن الطالب المتوفى كان يقل السيارة متجهًا إلى إحدى القرى لإحضار فرش عروسة ابنة عمه.

وأسفر الحادث عن إصابة عبد الله السيد محمد سالم دياب، 18 سنة طالب بالفرقة الأولى بكلية نظم المعلومات وفقدان شقيقه "محمد" 20 سنة طالب بالفرقة الثانية نظم معلومات وإصابة صلاح محمد أحمد دياب، 45 سنة عامل ووفاة شقيقه "محمد" 54 سنة مزارع.

وشهدت محافظة الشرقية في وقت سابق أيضًا غرق شقيقين في إحدى الترع بمدينة القرين بعدما اختل توازنهما أثناء التقاطهما "صورة سيلفي"، وتم استخراج جثة أحدهما وما زال البحث جاريًا عن الشاب الآخر في المياه.
 



وانتقلت قوة أمنية لمكان الحادث والإسعاف النهري، وتم انتشال جثث المتوفيين ونقلهما للمشرحة والتحفظ عليهما تحت تصرف النيابة العامة.
الجريدة الرسمية