رئيس التحرير
عصام كامل

أين يمكنك مشاهدة الحلقة الأخيرة من مسلسل Bozkır Arslanı Celaleddin

أبطال Bozkır Arslanı
أبطال Bozkır Arslanı Celaleddin
تُعرض غدًا الجمعة 2 يوليو الحلقة الأخيرة من مسلسل Bozkır Arslanı Celaleddin  ويمكن مشاهدة هذه الحلقة على قناة atv  التركية أو الموقع الخاص بالقناة من خلال رابط البث المباشر في تمام الساعة الثامنة مساء بتوقيت تركيا والسعودية، وفي تمام السابعة بتوقيت القاهرة.



إمري كيفيلجيم


وجذب إيمري كيفيلجم، الذي يلعب دور شخصية جلال الدين حرزيمشة في مسلسل Bozkır Lion Celaleddin، الذي يعد من بين المسلسلات التلفزيونية الشهيرة في الفترة الماضية، اهتمام العديد من الأشخاص.


نشأته

ولد إمري كيفيلجم في 2 سبتمبر 1990 في ملطية، وعاش في مسقط رأسه حتى سن العاشرة ثم واصل حياته في اسطنبول، والممثل الشهير، هو أيضًا مهندس كيميائي، أكمل درجة الماجستير في تخصص السلامة المهنية وتوقف عن العمل كمهندس بعد أن أصبح مهتمًا بالتمثيل.



ودرس التمثيل لفترة في مركز متخصص، وظهر لأول مرة أمام الكاميرا بفيلم تلفزيوني "Zeytinyağlı Yiyemem Aman" الذي تم بثه على شاشات القناة السابعة التركية.


بداية الشهرة

وبدأ Emre Kıvılcım إمري كيفيلجم بالظهور في المسلسل مع المسلسل المسمى "Elif" وأعطى الحياة لشخصية سليم في هذه السلسلة، ولقد  جذبت السلسلة اهتمامًا كبيرًا في الخارج، وحطمت أرقام التصنيف القياسية، خاصة في آسيا وأمريكا اللاتينية.


وأصبح Emre Kıvılcım إمري كيفيلجم الوجه التجاري لشركة LC Waikiki في إندونيسيا، ولقد ظهر في عام 2019 من خلال شخصية "كمال" في فيلم "من هو أكثر سعادة" للمخرج هاكان هاكسون، وعام 2021، لعب شخصية جلال الدين حرزيمشة في المسلسل التلفزيوني التركي الأوزباكستاني "منديرمان جلال الدين".


جلال الدين

إن تاريخ ميلاد بوزكير جلال الدين غير معروف واسمه الحقيقي مينجو بيرتي، وتم سرد تاريخ الوفاة على أنه 1231 في المصادر التاريخية بعد أن هزم جنكيز خان والده علاء الدين محمد وعُين وريثًا قبل وفاته على جزيرة في بحر قزوين في ديسمبر 1220، أصبح حاكمًا لدولة خوارزم شاه.


ومع ذلك، فقد اعترض على أن يشار إليه باسم الشاه وأمر بأن يُشار إليه باسم السلطان، وذهب جلال الدين، مع بعض أفراد الأسرة وبعض رجال الدولة، إلى شبه جزيرة مانجيشلاك الواقعة في شرق بحر قزوين ومن هناك ذهبوا إلى عاصمة ولاية خوارزم شاه، ومع ذلك، في عام 1221، قام جيش مغولي كبير بقيادة أبناء جنكيز خان، شاتاي خان وأوغاداي خان، بحصار العاصمة، وبعد الاستيلاء على المدينة، قاموا بتدميرها.
الجريدة الرسمية