صلاح جاهين "شاعر الشعب" في عيون تلاميذه وأصدقائه
الشاعر الفنان صلاح جاهين أحبه الكثيرون ونال نجومية وجماهيرية كبيرة جعلته شاعر الشعب لكثرة ما كتب من أناشيد وأغان للشعب وهناك كلمات جميلة كتبها أصدقاؤه وتلاميذه عنه.
يقول صديقه الرسام هبة عنايت : كان سريع البديهة فيوم كنت أرسم بخطوط سريعة من الذاكرة وجه فلاح ، بسرعة كتب جاهين تحتها (فلاح مصرى ابن ناس يستاهل ضرب المداس) فرسمت وجه خواجة فكتب تحتها يقول (عجوز انجليزى ابن هرمة يستاهل ضرب الصرمة)
سيد مكاوى: كان هرمًا من الفن وذلك لأن شخصيته لا يمكن أن تتكرر فى الشعر والرسم والأغنية.
وقال الدكتور لويس عوض: لم أعرف رجلين فى حياتى تجسدت فيهما روح ثورة عبد الناصر بمثل ما تجسدت فى صلاح جاهين وعبد الحليم حافظ كل فى حدود فنه.
خيرى شلبى: شاعرنا الكبير رجل جدع وطنى، لا يكف عن محاكمة نفسه لشدة حساسيته ويقظة مشاعره وكثرة همومه الذاتية وكل رسومه ككل اشعاره تأملات تتسم بالعمق والنفاذ، شخصياته تعكس الواقع ، كان يبدو فى أغانيه على درجة كبيرة من المرح والتفاؤل والمرح فى حين يبدو فى قصائده على درجة كبيرة من التشاؤم.
احسان عبد القدوس
إحسان عبد القدوس: احساسى بصلاح جاهين يوازى احساسى بعبد الحليم حافظ، فالاثنان اشتركا فى اندفاعهما نحو متطلبات فنهما على حساب الاستجابة للمتطلبات الصحية، لقد ذهب حافظ وذهب جاهين وكأنهما ألقيا بنفسيهما فى براثن الفن، فقررا الانتحار وكل منهما لم يكن مجرد شخص لكنه كان أمل فى مستقبل مصر الفنى.
كله بأوامر المحافظ.. حكايات صلاح جاهين مع مزاج المصريين
صلاح طاهر: جاهين يمثل العبقرية المتكاملة من جوانب مختلفة، فقد برع فى فن الكاريكاتير بتناول خاص كما برع فى فن الزجل الفياض، وبجانب قدرته فى الزجل ظهرت موهبته فى العمل الصحفى والتأليف.
أحمد بهجت: كان شمسا يشع بالفرح رغم أن باطنه كان ليلًا من الأحزان العميقة وكان يدارى أحزانه ويخفيها عن الناس ويصنع منها ابتسامة ساحرة ويظهر على الناس بوجهه الضاحك كل يوم.
أحمد بهجت
وقال الشاعر الفلسطينى محمود درويش :هو واحد من معالم مصر يدل عليها وتدل عليه ، صلاح جاهين يجلس على ضفة النيل تمثالا من ضوء يعجن اسطورته من اليومى ولا يتوقف عن الضحك الا لينكسر ، صلاح جاهين يأكل نفسه وينمو فى كل ظاهرة ينمو لينفجر .
عرفته منذ تعرفت على صواب قلبى الاول منذ يممت مع ابناء جيلى شطر الصعود الى اعالى الامل ، سار على الطريق الطويل ونحن نمشى فى معارك لا تنتهى (يا اهلا بالمعارك ) دون ان يهمنا القطاف السريع بقدر ما تهمنا نشوة المحاولة فى السير .
أحمد بهاء الدين
وقال احمد بهاء الدين : احسست بمواهب دفينة ضخمة فى صلاح جاهين فاخترته للعمل معى فى مجلة صباح الخير وفى المجلة تفتحت مواهبه فى وضوح وبدأ يأخذ مكانه فى النجومية.
يقول صديقه الرسام هبة عنايت : كان سريع البديهة فيوم كنت أرسم بخطوط سريعة من الذاكرة وجه فلاح ، بسرعة كتب جاهين تحتها (فلاح مصرى ابن ناس يستاهل ضرب المداس) فرسمت وجه خواجة فكتب تحتها يقول (عجوز انجليزى ابن هرمة يستاهل ضرب الصرمة)
سيد مكاوى: كان هرمًا من الفن وذلك لأن شخصيته لا يمكن أن تتكرر فى الشعر والرسم والأغنية.
وقال الدكتور لويس عوض: لم أعرف رجلين فى حياتى تجسدت فيهما روح ثورة عبد الناصر بمثل ما تجسدت فى صلاح جاهين وعبد الحليم حافظ كل فى حدود فنه.
خيرى شلبى: شاعرنا الكبير رجل جدع وطنى، لا يكف عن محاكمة نفسه لشدة حساسيته ويقظة مشاعره وكثرة همومه الذاتية وكل رسومه ككل اشعاره تأملات تتسم بالعمق والنفاذ، شخصياته تعكس الواقع ، كان يبدو فى أغانيه على درجة كبيرة من المرح والتفاؤل والمرح فى حين يبدو فى قصائده على درجة كبيرة من التشاؤم.
احسان عبد القدوس
إحسان عبد القدوس: احساسى بصلاح جاهين يوازى احساسى بعبد الحليم حافظ، فالاثنان اشتركا فى اندفاعهما نحو متطلبات فنهما على حساب الاستجابة للمتطلبات الصحية، لقد ذهب حافظ وذهب جاهين وكأنهما ألقيا بنفسيهما فى براثن الفن، فقررا الانتحار وكل منهما لم يكن مجرد شخص لكنه كان أمل فى مستقبل مصر الفنى.
كله بأوامر المحافظ.. حكايات صلاح جاهين مع مزاج المصريين
صلاح طاهر: جاهين يمثل العبقرية المتكاملة من جوانب مختلفة، فقد برع فى فن الكاريكاتير بتناول خاص كما برع فى فن الزجل الفياض، وبجانب قدرته فى الزجل ظهرت موهبته فى العمل الصحفى والتأليف.
أحمد بهجت: كان شمسا يشع بالفرح رغم أن باطنه كان ليلًا من الأحزان العميقة وكان يدارى أحزانه ويخفيها عن الناس ويصنع منها ابتسامة ساحرة ويظهر على الناس بوجهه الضاحك كل يوم.
أحمد بهجت
وقال الشاعر الفلسطينى محمود درويش :هو واحد من معالم مصر يدل عليها وتدل عليه ، صلاح جاهين يجلس على ضفة النيل تمثالا من ضوء يعجن اسطورته من اليومى ولا يتوقف عن الضحك الا لينكسر ، صلاح جاهين يأكل نفسه وينمو فى كل ظاهرة ينمو لينفجر .
عرفته منذ تعرفت على صواب قلبى الاول منذ يممت مع ابناء جيلى شطر الصعود الى اعالى الامل ، سار على الطريق الطويل ونحن نمشى فى معارك لا تنتهى (يا اهلا بالمعارك ) دون ان يهمنا القطاف السريع بقدر ما تهمنا نشوة المحاولة فى السير .
أحمد بهاء الدين
وقال احمد بهاء الدين : احسست بمواهب دفينة ضخمة فى صلاح جاهين فاخترته للعمل معى فى مجلة صباح الخير وفى المجلة تفتحت مواهبه فى وضوح وبدأ يأخذ مكانه فى النجومية.
