"عضت الإيد اللي اتمدت لها".. فيتو تكشف تفاصيل جريمة إمبابة.. المتهمة اتفقت مع شقيق زوجها وصديقته لقتل جدتها
استخدمت حفيدة سيدة مسنة بمنطقة إمبابة حيلة شيطانية من أجل الاستيلاء على المشغولات الذهبية الخاصة بجدتها حيث كانت على علم بامتلاكها لمبالغ مالية كبيرة، بالإضافة إلى مشغولاتها الذهبية، فاتفقت مع آخرين للتخلص منها والاستيلاء على أموالها.
واتفقت مع شقيق زوجها وصديقته وقاموا بالاستعانة بطفلة شقيق زوجها لطمأنة المجنى عليها كى تفتح لهم باب الشقة ومن ثم يمكنهم الانقضاض عليها؛ حيث أكدت المتهمة الرئيسية أن فكرة الطفلة جاءتهم لتمكنهم من طمأنة المجنى عليها، وأنها عقب فتح جدتها الباب للمتهمين قام شقيق زوجها بضرب جدتها حتى سقطت على الأرض ثم كتم أنفاسها حتى لفظت أنفاسها الأخيرة، وبعدها واستولوا على المسروقات.
وانتقل محرر "فيتو" إلى مكان الواقعة لكشف ملابساتها وتفاصيلها، والتقى جيران المجنى عليها.
"جوزها كان عنده زهايمر ".. هكذا بدأ عادل أحد شهود العيان حديثه مع محرر فيتو قائلا: "كانت الحاجة حميدة 80 سنة تعيش فى بيت العائلة برفقة زوجها الرجل الثمانينى والذى كان يعانى من الزهايمر فى الطابق العلوى تعيش ابنة شقيقتها السيدة الخمسينية ونجلتها الفتاة المتهمة ".
وأضاف "عادل": "كانت الحياة عادية فى بيتهم، وكنا نراهم كأى بيت فى مصر يساعد بعضه، حتى أن المجنى عليها قامت بمساعدة المتهمة فى شراء مستلزمات الزواج، حتى اطمأنت عليها، حتى بعد زواجها كنا نراها تقوم بمساعدتها".
والتقط طرف الحديث أحد الجيران قائلا: "بعد جوازها بـ3 سنوات اصطحبت الفتاة شقيق زوجها وصديقته وطفلة طليقته إلى منزلهم بحجة زيارة والدتها التى تقطن فى الطابق العلوى من شقة المجنى عليها، مستغلة مرض زوج المجنى عليها بالزهايمر".
وأضاف الجار: "طرقت الطفلة الصغيرة الباب لتطمئن العجوز لصوتها، لتفتح باب الشقة لينقض عليها شقيق زوج المتهمة، ليطرحها ارضا وتلفظ أنفاسها الأخيرة وهو فوقها لتقوم المتهمة بالاستيلاء على مشغولاتها الذهبية دون رحمة أو شفقة فى قلبها".
وأوضح الجار، أن زوج المجنى عليها عندما شاهد المتهمة اطمئن وذهب إلى غرفة نومه لينام دون أن يشعر بالكارثة التى حلت عليهم، وبعد أن استيقظ من نومه شاهد زوجته التى راحت فى النوم حسب ظنه".
وتابع الجار أن زوج الضحية ظل ينادى على الجيران ليقوموا بمساعدته، لايقاظها لكن عندما صعد الجيران تأكدوا أنها قتلت وأن الشقة تعرضت للسرقة.
وتلقى قسم شرطة إمبابة بلاغا من الأهالي يفيد بعثورهم على جثة سيدة عجوز داخل شقتها بمنطقة إمبابة؛ بالانتقال والفحص وإجراء المعاينة الأولية تبين صحة البلاغ؛ كما تبين أن الجثة لسيدة تدعى "حميدة " تبلغ من العمر 80 عام، وبفحص جثتها تبين إصابتها بكدمات بالوجه وتبين وجود بعثرة بمحتويات الشقة.
وجرى تشكيل فريق بحث لكشف ملابسات الواقعة، وبإجراء التحريات تبين أن المحرضة على ارتكاب الجريمة حفيدة المجنى عليها بالاتفاق مع شقيق زوجها وصديقته.
بتقنين الإجراءات، تم توجيه عدة مأموريات تمكنت من ضبط المتهمين، وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة، وبإحالتهم إلى النيابة أصدرت قرارا بحبسهم على ذمة التحقيقات.
واتفقت مع شقيق زوجها وصديقته وقاموا بالاستعانة بطفلة شقيق زوجها لطمأنة المجنى عليها كى تفتح لهم باب الشقة ومن ثم يمكنهم الانقضاض عليها؛ حيث أكدت المتهمة الرئيسية أن فكرة الطفلة جاءتهم لتمكنهم من طمأنة المجنى عليها، وأنها عقب فتح جدتها الباب للمتهمين قام شقيق زوجها بضرب جدتها حتى سقطت على الأرض ثم كتم أنفاسها حتى لفظت أنفاسها الأخيرة، وبعدها واستولوا على المسروقات.
وانتقل محرر "فيتو" إلى مكان الواقعة لكشف ملابساتها وتفاصيلها، والتقى جيران المجنى عليها.
"جوزها كان عنده زهايمر ".. هكذا بدأ عادل أحد شهود العيان حديثه مع محرر فيتو قائلا: "كانت الحاجة حميدة 80 سنة تعيش فى بيت العائلة برفقة زوجها الرجل الثمانينى والذى كان يعانى من الزهايمر فى الطابق العلوى تعيش ابنة شقيقتها السيدة الخمسينية ونجلتها الفتاة المتهمة ".
وأضاف "عادل": "كانت الحياة عادية فى بيتهم، وكنا نراهم كأى بيت فى مصر يساعد بعضه، حتى أن المجنى عليها قامت بمساعدة المتهمة فى شراء مستلزمات الزواج، حتى اطمأنت عليها، حتى بعد زواجها كنا نراها تقوم بمساعدتها".
والتقط طرف الحديث أحد الجيران قائلا: "بعد جوازها بـ3 سنوات اصطحبت الفتاة شقيق زوجها وصديقته وطفلة طليقته إلى منزلهم بحجة زيارة والدتها التى تقطن فى الطابق العلوى من شقة المجنى عليها، مستغلة مرض زوج المجنى عليها بالزهايمر".
وأضاف الجار: "طرقت الطفلة الصغيرة الباب لتطمئن العجوز لصوتها، لتفتح باب الشقة لينقض عليها شقيق زوج المتهمة، ليطرحها ارضا وتلفظ أنفاسها الأخيرة وهو فوقها لتقوم المتهمة بالاستيلاء على مشغولاتها الذهبية دون رحمة أو شفقة فى قلبها".
وأوضح الجار، أن زوج المجنى عليها عندما شاهد المتهمة اطمئن وذهب إلى غرفة نومه لينام دون أن يشعر بالكارثة التى حلت عليهم، وبعد أن استيقظ من نومه شاهد زوجته التى راحت فى النوم حسب ظنه".
وتابع الجار أن زوج الضحية ظل ينادى على الجيران ليقوموا بمساعدته، لايقاظها لكن عندما صعد الجيران تأكدوا أنها قتلت وأن الشقة تعرضت للسرقة.
وتلقى قسم شرطة إمبابة بلاغا من الأهالي يفيد بعثورهم على جثة سيدة عجوز داخل شقتها بمنطقة إمبابة؛ بالانتقال والفحص وإجراء المعاينة الأولية تبين صحة البلاغ؛ كما تبين أن الجثة لسيدة تدعى "حميدة " تبلغ من العمر 80 عام، وبفحص جثتها تبين إصابتها بكدمات بالوجه وتبين وجود بعثرة بمحتويات الشقة.
وجرى تشكيل فريق بحث لكشف ملابسات الواقعة، وبإجراء التحريات تبين أن المحرضة على ارتكاب الجريمة حفيدة المجنى عليها بالاتفاق مع شقيق زوجها وصديقته.
بتقنين الإجراءات، تم توجيه عدة مأموريات تمكنت من ضبط المتهمين، وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة، وبإحالتهم إلى النيابة أصدرت قرارا بحبسهم على ذمة التحقيقات.
