الخيانة و الغيرة السبب.. حكايات طلاق ليلى مراد من أزواجها
قبل تصوير فيلم ليلى بنت الفقراء رحل المخرج كمال سليم الذى كان ينوى انتاج الفيلم واخراجه ، وتولى امر الانتاج والاخراج الفنان الشامل انور وجدى ، وفى تصوير آخر مشهد من مشاهد الفيلم كان موعد زفاف انور وجدى وليلى مراد حيث اعلن انور وجدى فى حشد من الصحفيين الذين دعاهم لحضور التصوير انه لاول مرة يتحول التمثيل الى حقيقة معلنا زواجه من السندريلا ليلى مراد بتوظيف مشهد نهاية الفيلم عام 1946.
كما يحكى عبد الله احمد عبدالله فى مجلة الاذاعة عام 1965 : استمر الزوجان بعد ذلك فى تقديم ثلاثة افلام هى ليلى بنت الاغنياء ، قلبى دليلى ، وعنبر ، الا ان الزوج انور وجدى كان يرفض دفع اجر لليلى مراد باعتبارها زوجته وهو المنتج ، وكانت ليلى تقوم وقتها ببناء عمارتها فى جاردن سيتى ، بينما كان انور قد انتهى من بناء عمارته بباب اللوق فقررت ليلى رفض التمثيل فى افلامه ، فكان ذلك بداية الخلافات والاعتداء عليها بالضرب بل إبلاغ السلطات عنها انها مازالت يهودية وانها تتبرع لتسليح الجيش الاسرائيلى .
وسط وجدى، محمد عبد الوهاب ليصلح بينهما فعادت المياه الى مجاريها وقدما فيلم "حبيب الروح" ، وفى عام 1953 قدما فيلم "ليلى بنت الاكابر "، الذى غنت فيه يا رايحين للنبى الغالى، ثم عاد الطلاق بسبب غيرة وجدى من ليلى وشهرتها بعد انمثلت مع احمد سالم دونجوان السينما وقتئذ وزيادة العنف ضدها لدرجة انه القى يمين الطلاق لانه لم يجد كمون فى المطبخ .
ثم جاءت خيانته لها حيث ضبطته متلبسا مع فتاة فرنسية مما زاد من إصرارها على الطلاق وتم بعد ذلك الطلاق نهائيا دون رجعة .
ليلى مراد.. الطفلة التي سرقت الأضواء من أشهر المطربين
فى عام1952تعرفت ليلى على وجيه اباظة وكان من الضباط الاحرار وجمعت بينهما قصة حب انتهت بالزواج لكنه كان سريا لخوف اباظة من بطش عائلته الشهيرة وانقطعت ليلى عن التمثيل والغناء وانجبت ابنهما اشرف ولم يعترف الزوج به فى البداية ثم اعترف به وتم الطلاق .
أما الزيجة الثالثة فكانت من المخرج فطين عبد الوهاب عام1955 بعد ان وقع الحب بينهما وكانت ليلى فى نهاية الثلاثينات وعاشت اسعد فترات حياتها باعترافها وانجبت ابنها زكى وبعد 11 عاما وبسبب الغيرة تم الطلاق واعتزلت ليلى مراد .
كما يحكى عبد الله احمد عبدالله فى مجلة الاذاعة عام 1965 : استمر الزوجان بعد ذلك فى تقديم ثلاثة افلام هى ليلى بنت الاغنياء ، قلبى دليلى ، وعنبر ، الا ان الزوج انور وجدى كان يرفض دفع اجر لليلى مراد باعتبارها زوجته وهو المنتج ، وكانت ليلى تقوم وقتها ببناء عمارتها فى جاردن سيتى ، بينما كان انور قد انتهى من بناء عمارته بباب اللوق فقررت ليلى رفض التمثيل فى افلامه ، فكان ذلك بداية الخلافات والاعتداء عليها بالضرب بل إبلاغ السلطات عنها انها مازالت يهودية وانها تتبرع لتسليح الجيش الاسرائيلى .
وسط وجدى، محمد عبد الوهاب ليصلح بينهما فعادت المياه الى مجاريها وقدما فيلم "حبيب الروح" ، وفى عام 1953 قدما فيلم "ليلى بنت الاكابر "، الذى غنت فيه يا رايحين للنبى الغالى، ثم عاد الطلاق بسبب غيرة وجدى من ليلى وشهرتها بعد انمثلت مع احمد سالم دونجوان السينما وقتئذ وزيادة العنف ضدها لدرجة انه القى يمين الطلاق لانه لم يجد كمون فى المطبخ .
ثم جاءت خيانته لها حيث ضبطته متلبسا مع فتاة فرنسية مما زاد من إصرارها على الطلاق وتم بعد ذلك الطلاق نهائيا دون رجعة .
ليلى مراد.. الطفلة التي سرقت الأضواء من أشهر المطربين
فى عام1952تعرفت ليلى على وجيه اباظة وكان من الضباط الاحرار وجمعت بينهما قصة حب انتهت بالزواج لكنه كان سريا لخوف اباظة من بطش عائلته الشهيرة وانقطعت ليلى عن التمثيل والغناء وانجبت ابنهما اشرف ولم يعترف الزوج به فى البداية ثم اعترف به وتم الطلاق .
أما الزيجة الثالثة فكانت من المخرج فطين عبد الوهاب عام1955 بعد ان وقع الحب بينهما وكانت ليلى فى نهاية الثلاثينات وعاشت اسعد فترات حياتها باعترافها وانجبت ابنها زكى وبعد 11 عاما وبسبب الغيرة تم الطلاق واعتزلت ليلى مراد .
