في مشهد مستفز.. زعيم يميني دنماركي يحرق نسخا من القرآن
أقدمت مجموعة من أنصار حزب "سترام كورس" اليميني
المتطرف في الدنمارك بقيادة زعيمه، المحامي راسموس بالودان، بإحراق نسخ من القرآن الكريم
في منطقة سكنية تقطنها غالبية من المهاجرين، وبأتي ذلك لإستفزاز مشاعر المسلمين في
مختلف دول العالم، بحسب صفحة روسيا اليوم على "تويتر".
وأضرم بالودان الذي أسس حزبه عام 2017 برفقة عدد من مؤيديه، النار بنسخ من القرآن، خلال مظاهرة مناهضة للهجرة نظمت أمس الجمعة في منطقة فريدريكا، وهذا ما جعل مجموعة من السكان المحليين يقومون بعمل مظاهرة مضادة في الموقع، تعبيرا عن اشمئزازهم إزاء ما فعله أنصار "سترام كورس".
وشدد أحد أعضاء الجالية الإسلامية المحلية على أن الحضارة الدنماركية تتميز بطابع ودي للغاية، متهما بالودان ومؤيديه بتأجيج العنف في البلاد.
وكان أعضاء من حزب "سترام كورس" (النهج الحاد) الدنماركي اليميني المتطرف، أقدموا الشهر الماضي على حرق نسخة من القرآن الكريم في منطقة "رينكيبي" بالعاصمة السويدية ستوكهولم.
وشهدت مدينة مالمو جنوب السويد، نهاية أغسطس الماضى، احتجاجات وأعمال شغب عنيفة بعد أن خطط أعضاء فى حزب اليمين المتطرف الدنماركى سترام كورس لحرق القرآن، وأراد السياسى المعارض للإسلاموفوبيا ورئيس الحزب الدنماركى "سترامر كورس"، راسموس بالودان، السفر إلى مالمو لتنظيم مظاهرة مناهضة للإسلام يُحرق فيها مصحف.
وبعد أن مُنع السياسى الدنماركي من الدخول، هاجم متظاهرون رجال الشرطة بالحجارة وأضرموا النار فى الإطارات فى المساء، وقالت السلطات إن هناك حوالى 300 شخص تجمهروا فى الشارع.
استنكر مرصد الإسلاموفوبيا التابع لدار الإفتاء المصرية بشدة حرق نسخة القرآن الكريم مجددًا في مدينة مالمو السويدية من قِبل اليمين المتطرف السويدي، وذلك في ظل الممارسات المناهضة للإسلام والمسلمين.
وأضرم بالودان الذي أسس حزبه عام 2017 برفقة عدد من مؤيديه، النار بنسخ من القرآن، خلال مظاهرة مناهضة للهجرة نظمت أمس الجمعة في منطقة فريدريكا، وهذا ما جعل مجموعة من السكان المحليين يقومون بعمل مظاهرة مضادة في الموقع، تعبيرا عن اشمئزازهم إزاء ما فعله أنصار "سترام كورس".
وشدد أحد أعضاء الجالية الإسلامية المحلية على أن الحضارة الدنماركية تتميز بطابع ودي للغاية، متهما بالودان ومؤيديه بتأجيج العنف في البلاد.
وكان أعضاء من حزب "سترام كورس" (النهج الحاد) الدنماركي اليميني المتطرف، أقدموا الشهر الماضي على حرق نسخة من القرآن الكريم في منطقة "رينكيبي" بالعاصمة السويدية ستوكهولم.
وشهدت مدينة مالمو جنوب السويد، نهاية أغسطس الماضى، احتجاجات وأعمال شغب عنيفة بعد أن خطط أعضاء فى حزب اليمين المتطرف الدنماركى سترام كورس لحرق القرآن، وأراد السياسى المعارض للإسلاموفوبيا ورئيس الحزب الدنماركى "سترامر كورس"، راسموس بالودان، السفر إلى مالمو لتنظيم مظاهرة مناهضة للإسلام يُحرق فيها مصحف.
وبعد أن مُنع السياسى الدنماركي من الدخول، هاجم متظاهرون رجال الشرطة بالحجارة وأضرموا النار فى الإطارات فى المساء، وقالت السلطات إن هناك حوالى 300 شخص تجمهروا فى الشارع.
استنكر مرصد الإسلاموفوبيا التابع لدار الإفتاء المصرية بشدة حرق نسخة القرآن الكريم مجددًا في مدينة مالمو السويدية من قِبل اليمين المتطرف السويدي، وذلك في ظل الممارسات المناهضة للإسلام والمسلمين.
