استيفان روستى..الشرير الوسيم على طبيعته
استيفان روستى..الشرير الوسيم على طبيعته
توفى استيفان روستى ولم يكن في بيته سوى سبعة جنيهات فقط ، ذكر ذلك المؤرخ عبدالله أحمد عبدالله وكانت لديه سيارة كان يحب أن يغسلها بنفسه لاعتزازه الشديد بها فكان كل يوم بعد غروب الشمس ينزل إلى الجراج لغسل السيارة ومعه جردل الماء وهوبملابسه الداخلية.
ويوم وفاته في المقهى نقله إسماعيل يس بسيارته إلى منزله واكتشف الجميع سرقة السيارة من أمام المقهى وتكفل إسماعيل يس وأبو السعود الإبيارى أصحاب الفرقة التي يعمل بها بمصاريف الجنازة.
