ظلت علاقتي بمحمد هاشم هي كل تلك الأطياف الإنسانية في شخصيته العبقرية حتى تحول هاشم إلى وزير ثقافة وسط البلد، كنت أتابع نجاحاته وشطحاته وخروجه الدائم عن النص، وكلما جاء ذكره كنت أفخر بأنه صديقي..