تشير بعض الأبحاث إلى أن ممارسة التأمل قد تساهم في تقليل وتيرة نوبات الشقيقة أو الصداع النصفي وجعلها أقل حدة، كما قد تساعد هذه الممارسة في تخفيف الآلام العامة