أصبحنا نعيش في زمن تدفّق غير مسبوق للمعلومات وتراجع غير محسوب للضوابط، وهو ما جعل من التربية الأخلاقية تحديًا جديدًا أمام الأسرة والمدرسة والمجتمع بأسره.