العلاقات بين منظمة تضامن الشعوب الأفرو آسيوية وبين وزارة الخارجية كانت مقطوعة لأسباب شتى، بعضها مسئول عنه قيادة المنظمة ذاتها وبعضها لقناعة لدى وزير الخارجية السابق وعدد من مساعديه بأن المنظمة عفا عليها الزمن