ما أماط إيلي زعيرا اللثام عنه، يوضح أن عبد الناصر لم يقبل بمبادرة روجرز استسلاما كما توهم القادة العرب، ولكنه قبلها ليتمكن خلال وقف الغارات الإسرائيلية من تحريك حائط الصواريخ ليصبح على حافة القناة