ففي سياق الحرب على غزة، تبدو سياسات الحكومة الإسرائيلية الحالية استمرارًا لمفهوم: أكبر مساحة أرض وأقل عدد من العرب، ويعطي البعد الديني في فكر نتنياهو، بعدًا رمزيًا لحملة الاحتلال الكامل لغزة.
نتنياهو ربما لا يؤذي حين يتحدث عن حلم توراتي يخص العهد القديم، فثمة خطة معلنة أمام العالم صارحنا بها حين أمسك بخريطة كيانه الجديد في محافل الأمم المتحدة قبل أكثر من عام ونصف وقبيل اندلاع طوفان الأقصى