يُعد النوم عاملاً حيويًا للصحة العامة والرفاهية، وتختلف الاحتياجات الفردية للنوم باختلاف المراحل العمرية، حيث يتأثر مقدار النوم المطلوب بالعديد من العوامل أبرزها العمر