على مدى نصف قرن تترنح دون تحقيق العدالة الاجتماعية، أو الحد الأدني من الحياة الكريمة، لا أعرف من أين أبدأ، أقسم الله بكيت وشعرت بالعجز والإحباط، بسبب استشهاد عرايس مصر في حادث غادر يتكرر دون أن نتعلم