بينما السيدة سكينة في طريقها إلى مصر، إذ علمت بسوء أخلاق الأصبغ، وفجوره، وظلمه، فدعت الله أن ينقذها منه. فاستجاب الله لها، وما أن وصلت إلى منطقة منية الأصبغ ، حتى بلغها أن الأصبغ قد مات..