إلهامي المليجي
ماسبيرو.. صرح الإعلام المصري بين التهميش والتحدي
هذا المبنى الذي كان يومًا عصب الإعلام العربي، والذي ظل لعقود صوتًا للحقيقة، بات اليوم مجرد ظلٍ باهتٍ لما كان عليه. أين ذهب بريقه؟ كيف تحوّل من ساحةٍ لصناعة الوعي إلى ركامٍ من الأزمات المالية والإدارية؟