وحيا المناصرون الرئيس المعزول الذي مرَّ بالقرب منهم، قبل أن يغادر المكان في موكب سيارات، وأصدر يون بيانًا جاء فيه: أحني رأسي عرفانًا لشعب هذه الأمة ،