وبتأمل كلمات الزعيم جمال عبد الناصر تكتشف كيف كانت أحوال المصريين؟ وكيف كانت الخريطة الطبقية؟ وتكتشف أيضا رؤيته الثاقبة وقراءته النافذة التي مكنته من وضع يده على الجرح العميق في جسد المجتمع المصري..
قال جابرييل زوشتريجل مدير الحديقة إن شريحة كبيرة من السكان في الإمبراطورية الرومانية كانوا من الناس الذين يكدون من أجل لقمة العيش ولكنهم كانوا حريصين أيضا على رفع مكانتهم الاجتماعية
قال كمال ابو عيطة وزير القوى العامله السابق والسياسي المخضرم ان ارتفاع اسعار البنزين والسولار لها انعكاسات سلبية على حياة محدودى الدخل وهذا يستوجب على الحكومة اتخاذ قرارات لتوفير الحماية الاجتماعية
غالبا ما كان تعقد الندوات وتنفض دون أثر وهو ما أرهق الضمير العام، وجعل الناس تفقد الثقة في مثل هذه الدعوات وبالتالى نشأت شروخ سياسية واجتماعية نالت من مصداقية الحكومات..
رغم قلة عدد الأفلام التى أخرجها المخرج الكبير داود عبد السيد - التى لم تتخط الـ10 أفلام- إلا أنه يعتلى الصدارة بقوائم أهم مخرجى السينما وتحدث فى حوار لـ فيتو عن فوزه بجائزة النيل للفنون 2022
غرد شلقامي: الحوار الوطني واجب ومسؤولية، والرئيس السيسي الأحرص على إنجاحه، إجراءات الإفراج عن سجناء الرأي واعدة وتبعث على التفاؤل لكن الإجراءات متباطئة .
ليس هناك أدنى شك في إن وطننا لم يضن بشيء على أغنيائه وأثريائه بل منحهم الثروة والنفوذ والمكانة وقبل هذا وذاك وهبهم حياة آمنة بين جدرانه ووطنًا قابلًا للحياة.. ومؤكد أن أغنياء مصر يدركون أكثر من غيرهم أنه بقاءهم واستقرارهم مرهون ببقاء بلدهم آمنًا مستقرًا متماسكًا يملك فرصًا حقيقية في الحياة والنمو والتقدم
فرضت التداعيات الاقتصادية للحرب الروسية – الأوكرانية نفسها, حيث ألقت بظلالها على الاقتصاديات العالمية ومنها الاقتصاد المصري, فقد إرتفع سعر الدولار في الأسواق المالية..
الغلابة داخل أي مجتمع هم الهم الأكبر للحكام وصانعي القرار فإذا نجح الحاكم في مساعدة هؤلاء لتحسين مستوى معيشتهم يكون الحاكم قد نجح في مهمته الأساسية..
الواقع بعد هذه المدة الطويلة من البناء والإعمار في الهضبة تلك المدينة الجديد نجد أنها أخذت العدوى وتسير في الطريق لتصبح واحدة من المناطق العشوائية بسبب الإهمال أحيانا والفساد كثيرا..
أكدت الأمم المتحدة على ضرورة عمل الدول على خفض حالات الفقر لديها إلى النصف بحلول عام 2015, وقد أعلنت هذا القرار في عام 2000, وقدرت أن 15 عاماً كافية للوصول إلى تخفيض عدد الفقراء..
لا يمكن بأى حال من الأحوال أن يكون الغنى أرثا والفقر أرثا والنفوذ أرثا والذل أرث.. لكن نريد العدالة الاجتماعية.. نريد الكفاية والعدل.. ولا سبيل لنا بهذا إلا بإذابة الفوارق بين الطبقات.. ولكل فرد حسب عمله..
أعلن الرئيس السادات تخليه عن المشروع الاقتصادي الوطني الاشتراكي الذي تبنته مصر بعد ثورة يوليو 1952 وحققت من خلاله انجازات تنموية رائعة انعكست آثارها على الخريطة الطبقية في مصر..
المجتمعات الحريصة على الاحتفاظ بالاستقرار تهتم ألا يكون هناك استفزاز اجتماعى صارخ فيها، خاصة للطبقة الوسطى التى تعتمد عليها هذه المجتمعات فى دعم استقرارها.. أما نحن فى مصر فإننا لا نرعى كثيرا ذلك
نحن نعيش تحت صغوط معيشية قاسية جدا، الحال واقف. ناس كثيرون لا يعملون من الطبقة الوسطى التى تلامس القاع حاليا وكبرياؤها يشل لسانها. لا يجوز هدم هذه الطبقة.. لأنها عمود المجتمع وقاطرة..