نُحاولُ أن نُرضيَ الناسَ، فنكتشفُ أنَّهم لا يكتفونَ أبدًا. نُحاولُ أن نُرضيَ أنفسَنا، فنتوهُ بينَ الرغباتِ التي لا تنتهي. لكن، ماذا لو كانَ الرضا الحقيقيُّ في مكانٍ آخرَ؟ ماذا لو كانَ في طلبِ مشيئةِ الله
يُعد رضا الله -تعالى- عن الإنسان هو المقصود الأساسي من الطاعة والعبادة؛ ويبلغ المرء هذه الدرجة، بالإخلاص له في العمل،