تتعدّد الأعمال الصالحة التي قد يأتيها العبد من أذان الفجر حتى شروق الشمس، يُذكر منها: الترديد مع المؤذن كما ينادي المؤذن
تعد أذكار الصباح والمساء أحب الكلام إلى الله عز وجل، وبها يدخل المؤمن الجنة وينجو من نار جهنم
الذكر غذاء الروح، وهو الذي يقوي صلتنا بالله -تعالى- ويحمينا من وساوس الشياطين ومن كل أذى أو عارض يمكن أن يمر بنا.
الذكر غذاء الروح، وهو الذي يقوي صلتنا بالله -تعالى- ويحمينا من وساوس الشياطين ومن كل أذى أو عارض
يجدر بالمسلم استغلال الأيّام العَشر من ذي الحِجّة بالعديد من العبادات، والأعمال الصالحة، يُذكَر منها:
أذكار الصباح والمساء أحب الكلام إلى الله عز وجل، وبها يدخل المؤمن الجنة وينجو من نار جهنم
الذكر غذاء الروح، وهو الذي يقوي صلتنا بالله -تعالى- ويحمينا من وساوس الشياطين ومن كل أذى أو عارض يمكن أن يمر بنا
يبدأ صيام الأيام العشرة من ذي الحجة من اليوم الأول من الشهر إلى اليوم التاسع، واليوم العاشر يكون عيد الأضحى المبارك.
هناك مجموعة من الأعمال التي يستحب أن يواظب عليها المؤمن في العشرة الأوائل من ذي الحجة منها الصيام وقراءة القرآن
الذّكر يكون بذكر العبد لربّه إمّا بالإخبار عن ذاته بشكل مُجرّد، أو بذكر صفاته، أو من خلال تلاوة كتابه، أو بدعائه، أو بالثّناء عليه، وتمجيده، وتوحيده.
عن حفصة أم المؤمنين رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أراد أن يرقد وضع يده اليمنى تحت خده ثم يقول: "اللهم قني عذابك يوم يبعث عبادك" ثلاث مرات.
لأذكار الصباح فضائل كثيرة ومتنوعة منها كسب رضا الله عز وجل وزيادة قوة الإيمان بالله سبحانه وتعالى
اختص الله صلاة الفجر بمكانة عظيمة من بين الصلوات، فلها أجر زيادة، وفضل أكبر، وثواب أعظم؛ لأن فيها التمايز بين العباد
ثبت عن رسول الله - صلّى الله عليه وسلّم - أنّه كان إذا سلّم من صلاة الفريضة قال: "أستغفر الله، أستغفر الله، اللهم أنت السّلام ومنك السّلام، تباركت يا ذا الجلال والإكرام "، أخرجه مسلم