عندما نتأمل في صلاة داود النبي وتسليمه لله في التجارب والضيقات، نجد أنه يسلم لله كما الطفل الواثق في أباه الذي يرعاه ويهتم به ويعرف أنه لن يتركه ولن يتخلى عنه بل يعطيه ما يتمناه ويزيده..
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية ذكرى نياحة داود النبي والملك. سنة 1040 ق. م.. تنيَّح الملك والنبي العظيم داود بن يسى، ثاني ملوك إسرائيل..