وقال القمص بنيامين إبراهيم إن سفر يونان يعالج أكبر مشكلة في حياة البشر كلها منذ آدم، وهى الذات وكيف أن الإنسان يريد أن يجعل من نفسه محورا للعالم كله
وبدأ الاحتفال الذي أشرف على تنظيمه خدام التربية الكنسية، بصلاة عشية، وبعدها قاد القس رافائيل تكلا شعب الكنيسة في صلاة قصيرة احتفالا بنهاية العام وبداية سنة جديدة،