ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول فيه صاحبه: نرجو منكم بيان الدليل على جواز قراءة الفاتحة لقضاء الحوائج.
نزلت سورة الفاتحة بعد سورة المدثر التي احتوت على العديد من وجوه الإنذار التي أمر الله -تعالى- بها رسوله -صلّى الله عليه وسلّم-، والتي منها الإنذار باليوم الآخر ونار جهنم