يترقب العلماء عاصفة شمسية تضرب الأرض بعد غد، بعد أن تسبب توهج شمسي في دفع بلازما شمسية تجاه الأرض قبل يومين، مما أدى إلى عاصفة مغناطيسية أرضية قوية بما يكفي للتأثير المحتمل على شبكات الطاقة
أكدت وكالة الأنباء الفرنسية أن هذا المنشورات لا تعدو كونها شائعات حيث إن هذه المعلومات غير صحيحة، وهي كثيراً ما تظهر على مواقع التواصل الاجتماعي لمجرّد جذب التفاعلات..
يقيس العلماء شدة العواصف الشمسية على "مقياس جي"، وتصنف تلك العواصف من الدرجة "جي 1" على أنها تتسبب باضطرابات بسيطة في عمليات الأقمار الاصطناعية.
أوضح التقرير أن العاصفة الشمسية ناتجة عن نوع من التوهج الشمسي يسمى "انبعاث الكتلة الإكليلية" (CME)، ويعني طرد ضخم للبلازما من الطبقة الخارجية للشمس، تسمى الهالة