بينما البلاد تستعد لاستقبال الزعيم سعد زغلول لعودته من المنفى وإذا بفنان الشعب سيد درويش الذي أعد الألحان لاستقبال الزعيم يتوفاه الله فجأة وكثرت الأقاويل حول أسباب الوفاة
فى مثل هذا اليوم عام 1923 رحل فنان الشعب سيد درويش ، قدم خلال رحلة قصيرة تراثا شعبيا تحدث فيه عن واقع المجتمع ورجل الشارع وطوائفه