آخر تطورات الحالة الصحية للداعية مبروك عطية
فاجأ الداعية الإسلإمي الدكتور مبروك عطية متابعيه على مواقع التواصل الاجتماعي، باستعداده لإجراء عملية جراحية السبت الماضي بأحد المستشفيات، وطلب من جمهوره الدعاء له، وكان حريصاً على طمأنة محبيه على صحته حيث نشر مقطع فيديو له من داخل المستشفى .
وكشف مبروك عطية تفاصيل العملية حيث أكد أنه كان يعاني من مرض السكر وأصيب بمشكلة الإصبع السكري وحاول حل الأزمة بالعلاج لكن الأمر فشل ووصل إلى ضرورة إجراء عملية جراحية.
وقال مبروك عطية :" الصابع السكري فشل معه العلاج، والدكاترة بين كحته أو بتره.. أنا مش خايف وأسألكم الدعاء".
وتابع مبروك عطية :" قولت لبناتي نحمد ربنا أن عندنا علاج ومنكبرش الموضوع ونرضى باللي هيجرى " .
مبروك عطية
وكشف نجله الدكتور هاني مبروك، أن والده خرج من المستشفى وحالته الصحية مستقرة في الوقت الحالي، وأشار إلى أنه دخل المستشفى لإجراء عملية بتر في إحدى أصابع قدمة اليسرى نتيجة مضاعات السكر وضيق الأوعية الدموية.
وأضاف " هاني" لـ "فيتو" أن تعليمات الأطباء هو خضوع الدكتور مبروك مبروك عطية للراحة التامة لمدة أسبوعين، لافتا إلى أنه سيتأنف عملة بشكل طبيعي غدًا الإثنين من خلال مواصلة ظهورة المتكرر على شاشة " إم بي سي" مصر.
وأوضح " هاني" أن الدكتور مبروك عطية انتهى من تصوير برنامجه الذي سيتم عرض خلال شهر رمضان المبارك، ولن تؤثر الوعكة الصحية على ظهور البرنامج بشكل يومي.
برنامج الدكتور مبروك عطية
كما خرج مبروك عطية لمتابعيه في بث مباشر في وقت سابق على حسابه على فيسبوك، وطلب من محبيه الدعاء له فقط ولم يطل في الحديث أو يتطرق لأي أمور أخرى بل اكتفى بمتابعة جمهوره ومحبيه لحالته الصحية أثناء تواجده في المستشفى .
كما نشر على حسابه صور له من المستشفى برفقة بناته وأقاربه وهو مرتدياً عباءته جالساً على سريره بالمستشفى ويستعد للعملية ببعض الفحوصات .
وبعد الاستعداد وقبل لحظات من دخول غرفة العمليات، نشر حساب مبروك عطية صور له وهو بملابس العمليات وكتب عليها :" في الطريق إلى غرفة العمليات والله المستعان".
ومن جانبه تحدث الإعلامي عمرو أديب عن الحالة الصحية للدكتور مبروك عطية، متنمًا له كامل الشفاء والعافية، مشيرًا إلي أن يعد أحد أبرز العلامات في مجال البرامج الهوائية خلال الفترة الماضية.
وقال خلال برنامج "الحكاية" المذاع على قناة "إم بي سي مصر": "قلوبنا مع الدكتور مبروك عطية، وهو رجل شجاع حتى آخر لحظة كان متماسك، ويطلب من الناس الدعاء".
وأضاف: "باقة ورد كبيرة منا للدكتور مبروك عطية، وهو موهبة وطاقة ربنا مديهاله، وربنا يرجعه لينا بالسلامة".
وكشف مبروك عطية تفاصيل العملية حيث أكد أنه كان يعاني من مرض السكر وأصيب بمشكلة الإصبع السكري وحاول حل الأزمة بالعلاج لكن الأمر فشل ووصل إلى ضرورة إجراء عملية جراحية.
وقال مبروك عطية :" الصابع السكري فشل معه العلاج، والدكاترة بين كحته أو بتره.. أنا مش خايف وأسألكم الدعاء".
وتابع مبروك عطية :" قولت لبناتي نحمد ربنا أن عندنا علاج ومنكبرش الموضوع ونرضى باللي هيجرى " .
مبروك عطية
وكشف نجله الدكتور هاني مبروك، أن والده خرج من المستشفى وحالته الصحية مستقرة في الوقت الحالي، وأشار إلى أنه دخل المستشفى لإجراء عملية بتر في إحدى أصابع قدمة اليسرى نتيجة مضاعات السكر وضيق الأوعية الدموية.
وأضاف " هاني" لـ "فيتو" أن تعليمات الأطباء هو خضوع الدكتور مبروك مبروك عطية للراحة التامة لمدة أسبوعين، لافتا إلى أنه سيتأنف عملة بشكل طبيعي غدًا الإثنين من خلال مواصلة ظهورة المتكرر على شاشة " إم بي سي" مصر.
وأوضح " هاني" أن الدكتور مبروك عطية انتهى من تصوير برنامجه الذي سيتم عرض خلال شهر رمضان المبارك، ولن تؤثر الوعكة الصحية على ظهور البرنامج بشكل يومي.
برنامج الدكتور مبروك عطية
كما خرج مبروك عطية لمتابعيه في بث مباشر في وقت سابق على حسابه على فيسبوك، وطلب من محبيه الدعاء له فقط ولم يطل في الحديث أو يتطرق لأي أمور أخرى بل اكتفى بمتابعة جمهوره ومحبيه لحالته الصحية أثناء تواجده في المستشفى .
كما نشر على حسابه صور له من المستشفى برفقة بناته وأقاربه وهو مرتدياً عباءته جالساً على سريره بالمستشفى ويستعد للعملية ببعض الفحوصات .
وبعد الاستعداد وقبل لحظات من دخول غرفة العمليات، نشر حساب مبروك عطية صور له وهو بملابس العمليات وكتب عليها :" في الطريق إلى غرفة العمليات والله المستعان".
ومن جانبه تحدث الإعلامي عمرو أديب عن الحالة الصحية للدكتور مبروك عطية، متنمًا له كامل الشفاء والعافية، مشيرًا إلي أن يعد أحد أبرز العلامات في مجال البرامج الهوائية خلال الفترة الماضية.
وقال خلال برنامج "الحكاية" المذاع على قناة "إم بي سي مصر": "قلوبنا مع الدكتور مبروك عطية، وهو رجل شجاع حتى آخر لحظة كان متماسك، ويطلب من الناس الدعاء".
وأضاف: "باقة ورد كبيرة منا للدكتور مبروك عطية، وهو موهبة وطاقة ربنا مديهاله، وربنا يرجعه لينا بالسلامة".
