ارتفاع جماعي لمؤشرات البورصة بمستهل تعاملات الأسبوع
ارتفعت مؤشرات البورصة المصرية بمستهل تعاملات الأسبوع اليوم الأحد ، وصعد مؤشر "إيجي إكس 30" بنسبة 0.34%، عند مستوى 10516 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 50" بنسبة 1.27 % عند مستوى 2066 نقطة.
وارتفع مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة "إيجى إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 1.66% عند مستوى 2045 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان"، بنسبة 1.34% عند مستوى 2981 نقطة.
تداولات الخميس
ارتفعت معظم مؤشرات البورصة بختام التعاملات الخميس الماضي، باستثناء الرئيسي، وسجل راس المال السوقى نحو 654.438 مليار جنيه ، لتربح نحو 215 مليون جنيه ، وسط تداولات ضعيفة.
وهبط مؤشر "إيجي إكس 30" بنسبة 0.4%، عند مستوى 10600 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 50" بنسبة 0.97 % عند مستوى 2041 نقطة.
وارتفع مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة "إيجى إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 2.08% عند مستوى 2011 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان"، بنسبة 1.51% عند مستوى 2942 نقطة.
وقالت رانيا الجندي، خبيرة أسواق المال: إن بدء الطروحات فى البورصة في ظل كورونا وغيرها من الأزمات المالية العالمية غير آمن لكنه واجب، مشيرة إلى أن السوق المصري يفتقر وجود الشركات داخل قطاعاته، ورأس ماله لا يؤهله للمنافسة العالمية.
وأضافت: "خير مثال على أن الطرح الذي يتعطش إليه السوق يحقق أرباحا هو طرح شركة فوري التي تضاعف رأسمالها في غضون شهور قليلة وذلك لانتمائها لمؤشر حيوي ويساير الواقع والمستهدف، وكذلك لانفراده في المدفوعات الإلكترونية".
وتابع: "ولأن المؤشر القطاعي الذي ينتمي إليه هو مؤشر مدمج لثلاثة قطاعات هو مؤشر الاتصالات والإعلام وتكنولوجيا المعلومات، الذي يحوي بداخله على خمس شركات فقط، وذلك تواكب مع الانخفاض المستمر في عدد الشركات المقيدة في البورصة المصرية منذ عام 2005 إلى عام 2020 من 595 شركة إلى 244 شركة مقسمة إلى 215 شركة بسوق داخل المقصورة و29 شركة ببورصة النيل والذي يجب أخذه في الاعتبار على مستوى القائمين على السياسية الخاصة بأسواق المال العمل على زيادة أعداد الشركات المقيدة واستهداف طرح شركات يفتقر إليها السوق، مثل الإعلان عن طرح غزل المحلة لكرة القدم وخاصة أن الاستثمار الرياضي لديه مستثمرون في انتظار عملية الطرح وكذلك سوف يمهد لطرح شركات أخرى مؤهلة ومتوفرة بالسوق المصري.
وارتفع مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة "إيجى إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 1.66% عند مستوى 2045 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان"، بنسبة 1.34% عند مستوى 2981 نقطة.
تداولات الخميس
ارتفعت معظم مؤشرات البورصة بختام التعاملات الخميس الماضي، باستثناء الرئيسي، وسجل راس المال السوقى نحو 654.438 مليار جنيه ، لتربح نحو 215 مليون جنيه ، وسط تداولات ضعيفة.
وهبط مؤشر "إيجي إكس 30" بنسبة 0.4%، عند مستوى 10600 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 50" بنسبة 0.97 % عند مستوى 2041 نقطة.
وارتفع مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة "إيجى إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 2.08% عند مستوى 2011 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان"، بنسبة 1.51% عند مستوى 2942 نقطة.
وقالت رانيا الجندي، خبيرة أسواق المال: إن بدء الطروحات فى البورصة في ظل كورونا وغيرها من الأزمات المالية العالمية غير آمن لكنه واجب، مشيرة إلى أن السوق المصري يفتقر وجود الشركات داخل قطاعاته، ورأس ماله لا يؤهله للمنافسة العالمية.
وأضافت: "خير مثال على أن الطرح الذي يتعطش إليه السوق يحقق أرباحا هو طرح شركة فوري التي تضاعف رأسمالها في غضون شهور قليلة وذلك لانتمائها لمؤشر حيوي ويساير الواقع والمستهدف، وكذلك لانفراده في المدفوعات الإلكترونية".
وتابع: "ولأن المؤشر القطاعي الذي ينتمي إليه هو مؤشر مدمج لثلاثة قطاعات هو مؤشر الاتصالات والإعلام وتكنولوجيا المعلومات، الذي يحوي بداخله على خمس شركات فقط، وذلك تواكب مع الانخفاض المستمر في عدد الشركات المقيدة في البورصة المصرية منذ عام 2005 إلى عام 2020 من 595 شركة إلى 244 شركة مقسمة إلى 215 شركة بسوق داخل المقصورة و29 شركة ببورصة النيل والذي يجب أخذه في الاعتبار على مستوى القائمين على السياسية الخاصة بأسواق المال العمل على زيادة أعداد الشركات المقيدة واستهداف طرح شركات يفتقر إليها السوق، مثل الإعلان عن طرح غزل المحلة لكرة القدم وخاصة أن الاستثمار الرياضي لديه مستثمرون في انتظار عملية الطرح وكذلك سوف يمهد لطرح شركات أخرى مؤهلة ومتوفرة بالسوق المصري.
