رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

محامي يفجر مفاجأة حول قصة خروج شيرين عبد الوهاب من المستشفى | فيديو

شيرين عبد الوهاب
شيرين عبد الوهاب

أكد مصطفى محمود المحامي بالنقض، أنه تلقى اتصالا هاتفيا من صديق الفنان حسام حبيب، يدعي حسام الشيخ، وطلب منه التوجه معه لإخراج الفنانة شيرين عبد الوهاب من المستشفي، موضحا: " توجهت إلى المستشفى بصحبة حسام الشيخ وحسام حبيب، وتقابلنا مع الأطباء بالمستشفى وطلبنا منهم إخراج الفنانة من المستشفى".


وتابع فى مداخلة هاتفية لبرنامج " آخر النهار"، تقديم الإعلامي تامر أمين المذاع على فضائية "النهار": " تحدثنا مع الأطباء وأبدوا موافقتهم ولكنهم طلبوا منا الاتصال بمحامي الفنانة ياسر قنطوش، وانتظرنا من الساعة العاشرة مساء حتى الساعة الثانية صباحا، وأخبرنا أن شيرين أتصلت به هاتفيا وطلبت منه عدم الحضور ولكنه أصر على الحضور".

 

 


واضاف: " وصل ياسر قنطوش، ودخل إلى المستشفي، وتحدث مع الفنانة التى طلبت البقاء فى المستشفى حتى اليوم الثاني، وفى الثاني اتصلت بياسر قنطوش للذهاب إلى المستشفى ولكنه لم يرد ولكني علمت بأن الفنان حسام حبيب توجه للمستشفى واستلم الفنانة وكان ذلك فى الساعة العاشرة صباحا".


وأوضح: "حتى اليوم لم يتصل بي أحد لتوجيه الشكر لى أو لأعطائي أتعابي على إنهاء إجراءات خروج الفنانة شيرين عبد الوهاب من المستشفى". 
 

شيرين عبد الوهاب

أصدر ياسر قنطوش محامي الفنانة شيرين عبدالوهاب بيانا نقلا عن موكلته فجر فيه عددا من المفاجآت.


وقال: تفنيدًا لما ورد من شائعات وأخبار على لسان مدير أعمالها السابق المدعو ميمي فؤاد الذي تم إنهاء عمله من جانب الفنانة لعدم قيامه بالدور المطلوب منه طوال الفترة السابقة فإن الفنانة تعلن وتؤكد أن كل هذه الأخبار المتداولة مجرد شائعات مغرضة ولا أساس لها من الصحة وأنها تعرضت لمؤامرة كبيرة أحد أطرافها شقيقها المدعو محمد عبدالوهاب .


واضاف قنطوش: قام شقيقها بضربها وسحلها مستخدما سلاحًا في مواجهتها لإرهابها وترويعها  مع مجموعة من الأشخاص أصدقائه وذلك ثابت بتحقيقات النيابة العامة حيث وجهت الفنانة له إتهاما صريحا بذلك بالإضافة لاتخاذ إجراءات قانونية تجاهه عن واقعة السب والقذف التي ذكرت على لسانه مع الإعلامي عمرو أديب.


وتعلن الفنانة أنها لن تتوانى لحظة عن مقاضاة أي شخص، يسىء لها أو لسمعتها وأنها كلها ثقة في النيابة العامة والقضاء المصري في استعادة حقوقها وما تعرضت له من مؤامرة مغلفة بدافع الإخوة والشفقة وهذا بعيد كل البعد عن الحقيقة حيث إن هناك تقارير طبية في تحقيقات النيابة العامة تثبت صحة أقوالها وأنها في هذه الفترة الحالية متفرغة تمامًا لأعمالها الفنية تاركة أمور التقاضي لمكتبنا بشأن متابعتها ومتابعة الإجراءات القانونية.

 

Advertisements
الجريدة الرسمية