رئيس التحرير
عصام كامل

حميد الشاعري: في ربع ضارب عندي.. وباكل وجبة واحدة في اليوم ومبشربش قهوة ولا سجاير

الفنان حميد الشاعري
الفنان حميد الشاعري

قال الفنان حميد الشاعري: "أنا مبشربش لا قهوة ولا شاي ولا سجاير، وابتديت من سنين نظام صحي ولحد دلوقتي منتظم فيه ومش بعك".

 

نظام حميد الشاعري الغذائي

وتابع خلال لقائه ببرنامج "معكم" الذي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي بقناة "سي بي سي": "أنا باكل وجبة واحدة في اليوم مبنية على البروتين ونشويات قليلة جدًّا".

إفطار حميد الشاعري

ولفت: "فطاري من سنة 1990 ولحد دلوقتي متغيرش، وهو صحي جدًّا، وعبارة عن تمرة واحدة وكوباية مياه ساخنة وفيها معلقة زيت زيتون ومعلقة زيت حبة البركة ومعلقة عسل نحل".
 

مزاج حميد الشاعري

وأضاف حميد الشاعري: "أنا فيه ربع ضارب عندي، ومرة مشيت بالبيجامة في الشارع وقتها كنا عاملين يوم بالبيجامة مع كل أصحابنا".

وقال الفنان حميد الشاعري: "درست الطيران في لندن وبعدين جيت على مصر، أنا في الأصل والدتي مصرية ومعايا الجنسية المصرية من 2006، ومن قبل كده بعتبر نفسي مصري والمصريين بيحبوني وبيعتبروني واحد منهم ومصر أعطتني كتير، وأنا فيها من سنة 1981، وعشت طفولتي في ليبيا بس كنت باجي وأنا طفل أصيف في الإسكندرية، وكنت ببقى جاي من بنغازي لإسكندرية وأنا لابس المايوه وأمي وأخوالي من الإسكندرية".

 

حب الموسيقى

وتابع خلال لقائه ببرنامج "معكم" الذي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي بقناة "سي بي سي": "قبل لما التحق بمدرسة الطيران كنت بحب الموسيقى وبعشقها".

 

الخروج من ليبيا

وأكد: "أسرتي خرجت من ليبيا لأسباب سياسية ثم استكملت دراستي في بريطانيا، واللى حوِّل مساري إني أجي مصر لما أعطونا مهلة كليبيين نغادر بريطانيا خلال 48 ساعة، وتم قفل السفارة بعد قتل شرطية بريطانية قدام السفارة الليبية".

 

سبب هروب حميد الشاعري من ليبيا

ولفت: "سبب خروجي أو هروبي من ليبيا الأساسي مش سياسة ولكن حرق الآلات الموسيقية في آخر السبعينيات وده كان سبب في أني محبتش أقعد في ليبيا لأسباب إقليمية ونحافظ على شرقيتنا، وربنا كرمني آخر كرم لما جيت مصر".

 

دراسة الطيران 

وأشار: "درست طيران في مصر بمعهد إمبابة، والطيران كان رغبة أهلي والدي وأخويا الكبير اللى شغال قبطان بحري، ولكن أنا بعشق الموسيقى ومبحبش غيرها".


أورج حميد الشاعري

ولفت: "لما هربت من ليبيا كان عندي أورج خاص بيا وأورج خاص بالنشاط المدرسي، وخبيته عند أخويا مصطفى ولحد دلوقتي موجود، الأورج الخاص بيا اتحرق وبتاع النشاط المدرسي هربناه".

الجريدة الرسمية