رئيس التحرير
عصام كامل

نقل مباريات الاتحاد السكندري لاستاد برج العرب

برج العرب
برج العرب

أرسل اتحاد الكرة قرار موافقة الجهات الأمنية على إقامة مباريات نادي الاتحاد السكندري اعتبارا من 28/2/2022 في الدوري الممتاز حتى نهاية الدور الأول باستاد الجيش ببرج العرب بدلًا من إقامتها باستاد الإسكندرية.

ويأتي جدول المباريات كالتالي:

- الاتحاد السكندري مع طلائع الجيش يوم الإثنين 28-2 في الخامسة والنصف عصرًا باستاد الجيش.

- الاتحاد مع الإسماعيلي يوم الأربعاء 16-3 في الخامسة والنصف باستاد الجيش.

-  الاتحاد مع غزل المحلة يوم السبت 30-4  في الخامسة والنصف باستاد الجيش.

تصريحات عبد الفتاح

وعلى صعيد أخر،أكد عصام عبدالفتاح رئيس لجنة الحكام، أنه اتفق مع مجلس إدارة اتحاد الكرة، الاستعانة بخبراء تحكيم  خلال الفترة القادمة.

وصرح عبدالفتاح أن الاستعانة بخبراء التحكيم من أجل إلقاء محاضرات للحكام وليس للتواجد داخل اللجنة أو تولي منصب داخل الإتحاد يخص منظومة التحكيم.

وتابع: أنه يرغب في استعادة هيبة الحكام وتثقيفهم من خلال تخصيص أيام لحضور محاضرات من خبراء أجانب لتطوير الحكام في مصر.

شهدت الجلسة التي عقدها عصام عبد الفتاح رئيس لجنة الحكام باتحاد الكرة المصري، مع أعضاء مجلس إدارة الاتحاد يوم الإثنين الماضي، خلافات حادة بين الطرفين، حول بعض الأسماء التي رشحها الأول لعضوية اللجنة في التصور الجديد الذي أعده مؤخرا لتطوير منظومة التحكيم خلال الفترة المقبلة.

وعلمت “فيتو” أن عصام عبد الفتاح قدم تصورا لمجلس الجبلاية يضم أكثر من ثلاث إدارات فرعية داخل لجنة الحكام الرئيسية أبرزها إدارة الـVAR وإدارة التدريب والتطوير وإدارة الشئون الإدارية إلى جانب إدارة مالية.

تقليص أعضاء اللجنة

وتضمنت كل إدارة منهم عددا من الأعضاء، ليكون التشكيل النهائي للجنة الحكام الرئيسية والإدارات التابعة لها يضم عددا ليس قليلا من الأعضاء، وهو ما رفضه أعضاء اتحاد الكرة، لأنه سيكبد خزينة الجبلاية أعباء مالية كبيرة تتمثل في الرواتب الشهرية لأعضاء اللجنة، وطالبوه بتخفيض هذا العدد بمقدار النصف.

كما شهدت الجلسة اعتراضا كبيرا من قبل مجلس إدارة الاتحاد على بعض الأسماء التي رشحها عبد الفتاح للعمل داخل الإدارات المختلفة بلجنة الحكام، وهو ما وضع عبد الفتاح في حرج شديد أثناء الجلسة.

مصير كأس مصر 

وكشف مصدر مسؤول بالاتحاد المصري لكرة القدم، أن بطولة كأس مصر عن الموسم الماضي، إقتربت من الإلغاء بنسبة 99%، أو يمكن أن نعتبرها ألغيت إكلينيكيًا في انتظار القرار الرسمي خلال الساعات القادمة.

الجريدة الرسمية