إحالة ربيع ياسين ومعاونيه للجنة الانضباط في أزمة منتخب الشباب
استقر مسئولو اللجنة الثلاثية المكلفة بإدارة اتحاد الكرة، على إحالة الجهاز الفني لمنتخب الشباب بقيادة ربيع ياسين المدير الفني، إلى لجنة الانضباط، على خلفية استبعاد المنتخب من المشاركة في بطولة شمال أفريقيا بسبب إصابة عدد كبير من اللاعبين بفيروس كورونا.
وجاء قرار اللجنة الثلاثية بعد أن استقرت لجنة تقصي الحقائق المشكلة من اتحاد الكرة على إدانة الجهاز الفني في الواقعة، خاصة وأن الاتحاد أنفق 18 مليون جنيه على المنتخب من أجل إعداد الفريق للأمم الأفريقية.
وجاء انسحاب منتخب الشباب نتيجة إصابة أكثر من نصف لاعبيه بفيروس كورونا قبل مباراته الأولى فى التصفيات بـ24 ساعة، ما أجبره على الانسحاب منها، وهو الأمر الذي تكرر فى المباراة الثانية أمام المنتخب التونسي، ليقرر وزير الرياضة المصري أشرف صبحي إرسال طائرة خاصة مجهزة طبيًّا لإعادة الفريق إلى القاهرة حفاظًا على سلامة اللاعبين واستكمال علاجهم فى مصر.
وكانت لجنة تقصي الحقائق سلمت اللجنة الثلاثية تقريرها عن الأحداث المصاحبة لاشتراك المنتخب الوطني للشباب مواليد 2001 في بطولة شمال أفريقيا للشباب التي أقيمت بتونس.
ومن المقرر، أن تستعرض اللجنة الثلاثية خلال الاجتماع، تقرير لجنة التحقيق فى الأزمة، على أن تكشف عقب الاجتماع عن المتسبب فى هذه الأزمة، واتخاذ اللازم بشأنه، وسط تكهنات بإمكانية إحالة الملف بالكامل للنيابة العامة.
وأكد أحمد مجاهد، رئيس اللجنة الثلاثية فى وقت سابق، استلام لجنته التقرير الخاص بتقصى الحقائق حول أزمة انسحاب منتخب الشباب في تونس، وسوف يتم الإعلان عن القرارات اليوم الأحد بعد رفع التقرير إلى وزارة الشباب والرياضة.
من جانب آخر، أظهرت المسحة التي خضع لها عدد من لاعبي منتخب الشباب للكشف عن فيروس كورونا، سلبية عينة كل من: "أسامة فيصل، وحسام أشرف، وزياد كمال، وعبد الغني محمد، والسيد عطية، وعلاء سعيد مسؤول مهمات".
وكان ربيع ياسين، المدير الفني لمنتخب الشباب، قدم تقريره حول انتشار فيروس كورونا بين صفوف اللاعبين قبل المشاركة في تصفيات شمال أفريقيا المؤهلة لكأس الأمم.
وذكر ربيع ياسين في تقريره أن طبيب المنتخب د.وليد منظور يتحمل مسئولية إصابات كورونا لأنه لم يحرص على توعية اللاعبين.
وتابع "ياسين" في تقريره أن دوره فني فقط ولا علاقة له بأي شيء يتعلق بالسفر المبكر أو تسكين اللاعبين في الغرف، وأنه يختص بالنواحي الفنية والتدريبية لا أكثر.
وجاء قرار اللجنة الثلاثية بعد أن استقرت لجنة تقصي الحقائق المشكلة من اتحاد الكرة على إدانة الجهاز الفني في الواقعة، خاصة وأن الاتحاد أنفق 18 مليون جنيه على المنتخب من أجل إعداد الفريق للأمم الأفريقية.
وجاء انسحاب منتخب الشباب نتيجة إصابة أكثر من نصف لاعبيه بفيروس كورونا قبل مباراته الأولى فى التصفيات بـ24 ساعة، ما أجبره على الانسحاب منها، وهو الأمر الذي تكرر فى المباراة الثانية أمام المنتخب التونسي، ليقرر وزير الرياضة المصري أشرف صبحي إرسال طائرة خاصة مجهزة طبيًّا لإعادة الفريق إلى القاهرة حفاظًا على سلامة اللاعبين واستكمال علاجهم فى مصر.
وكانت لجنة تقصي الحقائق سلمت اللجنة الثلاثية تقريرها عن الأحداث المصاحبة لاشتراك المنتخب الوطني للشباب مواليد 2001 في بطولة شمال أفريقيا للشباب التي أقيمت بتونس.
ومن المقرر، أن تستعرض اللجنة الثلاثية خلال الاجتماع، تقرير لجنة التحقيق فى الأزمة، على أن تكشف عقب الاجتماع عن المتسبب فى هذه الأزمة، واتخاذ اللازم بشأنه، وسط تكهنات بإمكانية إحالة الملف بالكامل للنيابة العامة.
وأكد أحمد مجاهد، رئيس اللجنة الثلاثية فى وقت سابق، استلام لجنته التقرير الخاص بتقصى الحقائق حول أزمة انسحاب منتخب الشباب في تونس، وسوف يتم الإعلان عن القرارات اليوم الأحد بعد رفع التقرير إلى وزارة الشباب والرياضة.
من جانب آخر، أظهرت المسحة التي خضع لها عدد من لاعبي منتخب الشباب للكشف عن فيروس كورونا، سلبية عينة كل من: "أسامة فيصل، وحسام أشرف، وزياد كمال، وعبد الغني محمد، والسيد عطية، وعلاء سعيد مسؤول مهمات".
وكان ربيع ياسين، المدير الفني لمنتخب الشباب، قدم تقريره حول انتشار فيروس كورونا بين صفوف اللاعبين قبل المشاركة في تصفيات شمال أفريقيا المؤهلة لكأس الأمم.
وذكر ربيع ياسين في تقريره أن طبيب المنتخب د.وليد منظور يتحمل مسئولية إصابات كورونا لأنه لم يحرص على توعية اللاعبين.
وتابع "ياسين" في تقريره أن دوره فني فقط ولا علاقة له بأي شيء يتعلق بالسفر المبكر أو تسكين اللاعبين في الغرف، وأنه يختص بالنواحي الفنية والتدريبية لا أكثر.
