باراك أوباما وزوجته يظهران في أول فيلم من إنتاجهما
بدأ الرئيس الأمريكي السابق وزوجته ميشيل في إنتاج أول فيلم لهما، يتناول تأثير الأزمة العالمية ونتائج استحواذ الشركات الأجنبية على الممتلكات الأمريكية.
ووفقا لوكالة "رويترز"، فإن قصة الفيلم تدور عن مصنع أمريكي يعود لشركة "جنرال مورتورز"، واستحواذ شركة صينية عليه، ويرصد حياة الآلاف من العمال الذين تم تسريحهم من وظائفهم والركود الذي حدث عام 2008.
وأوضحت الوكالة أن الفيلم وثائقي، وسيظهر فيه أوباما وميشيل يتحدثان عن المصنع والعلاقات مع الصين.
أوباما وميشيل "مليونيرية" الإعلام
وقال أوباما، في تغريدة على تويتر: "قصة جيدة تعطيك فرصة لفهم حياة الآخرين بشكل أفضل. والعثور على أرضية مشتركة معهم، وهو ما جذب انتباهنا لإنتاج الفيلم لأول مرة"، بينما أوضحت زوجته أنها اندهشت بالمشاهد الافتتاحية للفيلم ومدى واقعيته، مبينة أنه يذكرها بحياتها ومعاناة والدها بعد تركه العمل.
