رئيس التحرير
عصام كامل

«لوك» عمرو دياب الجديد يثير سخرية مستخدمي مواقع التواصل.. روان: عامل زي ريكو في حاحا وتفاحة.. محمود: الأُسطى كهربائي سيارات.. ومريم: عشان يبقى لون شعره زي دينا الشربيني

فيتو

أثار الـ«لوك» الجديد لعمرو دياب حالة من الجدل والسخرية بين نشطاء موقعي التواصل الاجتماعي «فيس بوك» و«تويتر»، إذ ظهر الهضبة بشكل جديد على بوستر ألبومه الجديد «كل حياتي»، مخضبًا شعره بلون الحناء، الأمر الذي أصاب متابعيه ومحبيه من الشباب بصدمة، مطالبين بعدم تقليد لون الشعر، ورجح بعضهم أن يكون دياب قد صبغ شعره بنفس لون شعر الفنانة دينا الشربيني، ليبدو أصغر سنًا.


التشبيه بـ«لوك» ريكو

وقالت ميرنا الدالي إحدى مستخدمات تويتر: «تنويه بس يا جماعة، هو لوك عمرو دياب كويس وكل حاجة ومصغره 30 سنة تمام، مقولناش حاجة بردو، بس يا ريت يعني ماشوفش المنظر ده في الشارع أرجوكم»، فيما كتبت روان الغزاوي «للأسف لوك عمرو دياب ده عامل زى ريكو في حاحا وتفاحة»، وعلقت نورسين الحداد: «لوك عمرو دياب بتاع عمرو، عشان هو عمرو، يا ريت محدش يعمله عشان هيبقى ريكو ف نفسه».

وكتب مصطفى: «إنتوا متخيلين لما بعض الناس تعمل لوك عمرو دياب الجديد وتشرخ منهم شويه إحنا ممكن نشوف إيه في الشارع؟".

الأسطى عمرو

وعَلَّقَ محمود ثروت: «يا عم الجمال حلو بس احترام السن أحلى، مابنقلش تهمل في نفسك يا نجم بندعيلك ربنا يهديك، جسمك كله تاتوهات وصبغات لشعرك لا تليق بسنك ولبس لا يناسبك.. يا عم عمرو مش كده إحنا بنحبك.. الحاجتين الحلوين فيك بجد إنك محافظ على صوتك ومحافظ على جسمك»، فيما سخر محمود رفيع «الأسطى عمرو دياب كهربائي سيارات».

وغرد عادل عبده مرزق: «كل سن وليه اللي يناسبه وأنا من جمهورك على فكرة وفي الأول والآخر ده مجرد رأي، ودي حريتك الشخصية»، وعلق عمرو عيسى: «ليه كده؟!.. أنت ملك لجمهورك.. عامل ليه زي بتوع التكاتك؟ مهو ياتسيب دقنك ياتحلقها، أما جو حالة الوفاة ده والأكسجين اللي في شعرك ده مايصحش ومش لايق عليك»، وكتبت مريم ماكس: «ده عشان يبقى لون شعره زي لون شعر دينا الشربيني.. مش حلو خالص.. وللعلم أنا بحبه جدًّا وأعتقد إني مابسمعش غيره هو ورامي جمال، بس وسعت منه المرة دي».

وقالت علياء فؤاد: «ياريت ترجع عمرو اللى كنا نعرفه وبنحبه»

نيمار

وكتبت عزيزة محمد: «هو قلب على نيمار كده ليه؟ أنت مرة نيمار ومرة كرستيانو».. وعَلَّقَت عبير أحمد «مش حلو بجد إيه ده.. قرب من ريكو ومحمد سعد في الناظر».
الجريدة الرسمية