الزهار: حماس قادرة على ضرب أي مدينة داخل إسرائيل
قال قيادي بارز في حركة "حماس" إن المقاومة الفلسطينية قادرة على ضرب أي مدينة داخل إسرائيل خلال المعارك المقبلة.
وأضاف محمود الزهار القيادي في "حماس"، خلال حفل تأبين، نظمته حركته مساء اليوم الثلاثاء، في مدينة غزة، لخمسة من عناصر كتائب القسام «الجناح المسلح لحركة حماس» قتلوا في نفق للمقاومة شرقي مدينة غزة، يوم الخميس الماضي، أن "المقاومة وعلى رأسها القسام تستطيع ضرب أي مدينة محتلة داخل فلسطين ولقد جربنا الاحتلال في معركة حجارة السجيل الماضية".
وشنت إسرائيل هجوما عسكريا على قطاع غزة يوم 14 نوفمبر من العام 2012، وواصلت قصفها لقطاع غزة، لمدة 8 أيام متواصلة، حتى تم التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار برعاية مصرية.
وكان 3 مستوطنين اختفوا، منذ يوم 12 يونيو، من مستوطنة "غوش عتصيون"، شمالي مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، فيما حملت إسرائيل السلطة الفلسطينية المسئولية عن سلامتهم.
ومنذ اختفائهم، تشنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي حملة اعتقالات واسعة بين الفلسطينيين في أنحاء متفرقة بالضفة الغربية، طالت مئات المعتقلين الفلسطينيين، غالبيتهم قيادات ونشطاء في حركة "حماس".
ولم تعلن أي جهة فلسطينية مسؤوليتها عن اختطاف المستوطنين، لكن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو حمّل "حماس" المسئولية عن اختطافهم وتوعد بضربها في الضفة الغربية وقطاع غزة.
ورفضت حركة حماس اتهامات نتنياهو، دون أن تؤكد أو تنفي علاقتها باختطاف المستوطنين الثلاثة بالضفة الغربية.
وأضاف محمود الزهار القيادي في "حماس"، خلال حفل تأبين، نظمته حركته مساء اليوم الثلاثاء، في مدينة غزة، لخمسة من عناصر كتائب القسام «الجناح المسلح لحركة حماس» قتلوا في نفق للمقاومة شرقي مدينة غزة، يوم الخميس الماضي، أن "المقاومة وعلى رأسها القسام تستطيع ضرب أي مدينة محتلة داخل فلسطين ولقد جربنا الاحتلال في معركة حجارة السجيل الماضية".
وشنت إسرائيل هجوما عسكريا على قطاع غزة يوم 14 نوفمبر من العام 2012، وواصلت قصفها لقطاع غزة، لمدة 8 أيام متواصلة، حتى تم التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار برعاية مصرية.
وكان 3 مستوطنين اختفوا، منذ يوم 12 يونيو، من مستوطنة "غوش عتصيون"، شمالي مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، فيما حملت إسرائيل السلطة الفلسطينية المسئولية عن سلامتهم.
ومنذ اختفائهم، تشنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي حملة اعتقالات واسعة بين الفلسطينيين في أنحاء متفرقة بالضفة الغربية، طالت مئات المعتقلين الفلسطينيين، غالبيتهم قيادات ونشطاء في حركة "حماس".
ولم تعلن أي جهة فلسطينية مسؤوليتها عن اختطاف المستوطنين، لكن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو حمّل "حماس" المسئولية عن اختطافهم وتوعد بضربها في الضفة الغربية وقطاع غزة.
ورفضت حركة حماس اتهامات نتنياهو، دون أن تؤكد أو تنفي علاقتها باختطاف المستوطنين الثلاثة بالضفة الغربية.
