ويوم 19 نوفمبر وصلت طيارة الرئيس السادات لإسرائيل، وحققت الزيارة التاريخية هدفها الأساسي في كسر الحاجز النفسي وإجبار الإسرائيليين على التنازل، والعرض المصري كان الأرض مقابل السلام.