يكفي العبد المؤمن من المعرفة بربه تعالى ومولاه جل في علاه، أن يعرف أنه سبحانه الإله الخالق الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لا ند له سبحانه، ولا ضد له سبحانه، ولا شبيه له سبحانه، ولا شريك معه سبحانه..