علماء الإسلام حرموا قتل النساء، والأطفال، والرهبان، ورجال الدين، والشيوخ كبار السن، والأجراء والفلاَّحون، وأصحاب الأمراض المزمنة،
فكر الإخوان واضح كالشمس، هم يعملون من أجل استعادة فكرة الخلافة بالسعي نحو تغيير المجتمعات عبر استلام السلطة.
استدعاء أزمات تاريخية بين الشرق والغرب سيفجر الوضع، يود الظالمون لو ساد وانتشر هذا الفكر وغيره من التضخيم الذي هو خارج السياق الزمني والموضوعي.
الحداثة العربية، ستاتى كرد طبيعى على الحقبة السوداء التى نعيشها بسبب التيارات الدينية، ولا شك ان الامر ياخذ وقتا، لكنه سيكون أسرع من الوقت الذى اخذته اوروبا في نفس الطريق من قبل.
سقوط الخلافة العثمانية، أدى إلى زلزال بأركان المجتمعات المسلمة، رغم أن هذا السقوط لم يكن مفاجأ
يوصمون التفكير المدني بأسوأ النعوت، من قبيل الكفر، الإلحاد، ضرب القيم الإسلامية، التشبه بالغرب، محاربة القيم، تجهيل المسلمين.
الإسلام السياسي لا يتملك نموذج واحدًا لنظام الحكم وفق الشريعة الإسلامية، بل نماذج متعددة كل منها يدعي صحته ويخطىء غيره